أصبحت الصناديق السيادية للدول، أحد أهم اللاعبين الأساسيين في الاقتصاد على المستوي الإقليمي والدولي، وأكتسبت هذه الصناديق شهرة كبيرة بين دول منطقة الخليج، والتى تسعى إلى استثمار الفوائض المالية التى تجنيها الدول من عوائد البترول، وخلال السنوات الماضية استطاعت صناديق الدول الخليجية أن تستحوذ على حيز كبير بين مثيلاتها فى دول العالم.
وفيما يلي أبرز المعلومات عن الصناديق السيادية فى الشرق الأوسط:
- أصبحت منطقة الشرق الأوسط تضم 4 من أكبر 10 صناديق في العالم
- تستحوذ صناديق الشرق الأوسط وحدها على نحو 40% من أصول الصناديق السيادية عالميا
- تتحكم الصناديق السيادية في الخليج في أكثر من 2.5 تريليون دولار
- 75% من إجمالي أموال الصناديق السيادية موزعة بين أبو ظبي والمملكة العربية السعودية والكويت.
- يدير صندوق الاستثمارات العامة بالمملكة العربية السعودية أصول بـ360 مليار دولار.
- يحمل صندوق الاستثمارات العامة السعودي 3 مشروعات رئيسية لرؤية 2030، مدينة نيوم ومدينة الترفيه ومشروع البحر الأحمر السياحي.
- يتصدر جهاز أبوظبي للاستثمار قائمة الصناديق السيادية في الإمارات العربية المتحدة والمنطقة بـ800 مليار دولار
- تستحوذ أوروبا وأمريكا الشمالية على 75% من أصول الصندوق المستثمرة في الخارج.
- تملك الهيئة العامة للاستثمار الكويتية أقدم صندوق للثروة السيادية في العالم بأصول 592 مليار دولار
- تدير الهيئة أيضا صندوق الأجيال القادمة المستثمر بالكامل خارج المنطقة بين أميركا الشمالية وأوروبا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة