وعرض مقطع فيديو لمطربة تداعب أردوغان، معلقًا:"هو ده خليفة المسلمين"، مطالبًا الإعلامى الإخوانى معتز مطر وأيمن نور ومحمد ناصر وحمزة زوبع بالتعليق على الفيديو، قائلًا: "علقوا على خليفة المسلمين وهو بيدلع"، كما عرض مقطع فيديو لأردوغان يحث خلاله جولن للعودة لبلاده فى عام 2012، ثم يسبه بعد عام 2016 ويصفه بالحشاش الفاسدة.
وعرض "الديهي"، مقاطع فيديو لتناقضات "أردوغان" مع إسرائيل، ومع القذافى والليبيين، معقبًا: "أضحك مع الخليفة صاحب الألف وجه".
وعلق "الديهى" على اتهام منظمة العفو الدولية السلطات المصرية بتقييد الحق فى حرية التنقل بإغلاق 4 محطات مترو بالعاصمة القاهرة يوم الجمعة 27 سبتمبر، إن منظمة العفو الدولية انتقلت من مجال حقوق الإنسان لمجال السياسة بالأجرة، ولا تمارس السياسية النبيلة، وإنما تمارس سياسة قذرة وحقيرة ومأجورة، مشيراً إلى أن منظمة العفو الدولية وهيومان رايتس ووتش، وجميع اللجان المنبثقة عن الأمم المتحدة جميعها مسيسة.
وتابع "الديهي"، أنه ليس ضد حقوق الإنسان، وإنما ضد بتوع حقوق الإنسان ومن يعملوا بحقوق الإنسان، فالدولة المصرية ترعى حقوق الإنسان كما لم تراعها دولة أخرى، وتحترم الحريات والتنوع والاختلاف فى إطار القانون، ونحن ننتظر المعارضة الوطنية النزيهة الشريفة.
واستنكر الديهي، هجوم الحقوقى حسام بهجت على الشرطة المصرية، ووصفهم بجنود الاحتلال، والدولة المصرية بأنها دولة خايبة وسلطة الاحتلال قائلًا : "بطلوا دا واسمعوا دا، حسام بهجت الوضيع يصف الدولة المصرية بالدولة الخايبة، الدولة كانت خايبة زمان لما سابت أمثالك تخرجوا برة ترضعوا الخيانة، مفيش معارض نزيهة يصف شرطة بلاده بجنود الاحتلال، مفيش حد عنده ذرة كرامة وشرف يتمنى سقوط بلده".
وأكد أن حسام بهجت، أحد أذرع التمويل الأسود الذى لا نعرف أصله، ويدعى أنه يعمل فى مجال حقوق الإنسان، وهو يدافع عن الشواذ، وهو لا يخجل من ذلك، وتابع "الديهي"، مخاطبًا آباء حسام بهجت: "شوفوا ابنكم بيدافع عن مين؟"، متسائلًا :"من يدعم حسام بهجت؟!، رجل أعمال من أغنى أغنياء العالم فى أمريكا، لكونه يدافع عن الشواذ"، مشددًا على أنه مخطئ من يظن أنه قادر على هدم البلد وزعزعة استقرارها بنشره تويته أو بوست على مواقع التواصل الاجتماعي.