تعديات من الباعة على شارع السوق بباكوس.. شكوى سكان الحى بالإسكندرية

الأربعاء، 04 سبتمبر 2019 09:54 م
تعديات من الباعة على شارع السوق بباكوس.. شكوى سكان الحى بالإسكندرية تعديات شارع السوق فى باكوس
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ "محمد عبد الغنى" المقيم فى 130 شارع محطة السوق بباكوس محافظة الاسكندرية، شكوى لخدمة صحافة المواطن باليوم السابع بخصوص افتراش الباعة فى وسط السوق مع تعديات بعض المحلات لعرض منتجاتهم فى منتصف الشارع.
 
1
 
وناشد القارئ، "يعمل المسئولين على تطوير محور المحمودية بالإسكندرية، إلا أن شارع السوق بباكوس الممتد من المحمودية حتى شارع أبو قير بزيزينيا وهو شارع رئيسى متفرع من المحمودية يوجد به الكثير من التعديات، حيث يفترش باعة الخضروات وسط الشارع والذى نتج عنه تراكم للقمامة فى كل مكان فى الشارع بالإضافة إلى عرض المحلات لمنتجاتهم خارج المحل نفسه".
 
2
 
وأضاف، "فى الشارع يوجد موقف للميكروباصات بعض سائقيه بدون رخصة قيادة ويقف بجانبهم أفراد يحصلون على أموال من هؤلاء السائقين وهو ما ينتج عنه سماع ألفاظ غير لائقة على مدار اليوم". 
 
3
 
وناشد القارئ، المسئولين بضرورة التدخل لتنظيف الشارع من كل هذه التعديات، حيث أصبحت البيئة غير مناسبة للحياة.
 
4
 
5
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة