فيديو.. كثافات مرورية بشارع الهرم بسبب زيادة الأحمال

الأحد، 12 يناير 2020 01:42 م
فيديو.. كثافات مرورية بشارع الهرم بسبب زيادة الأحمال جانب من الأحمال المرورية بشارع الهرم
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهد شارع الهرم منذ قليل، اليوم الأحد، كثافة مرورية فى الاتجاه القادم من المريوطية وحتى نفق الهرم، مع تواجد مكثف لرجال المرور للعمل على تيسير حركة السير.

فيما شهد شارع الهرم فى الاتجاه القادم من ميدان الجيزة للمريوطية سيولة نسبيه فى حركة السير مع زحام بسيط أمام مبنى المحافظة.

ظهرت صباح اليوم الأحد، كثافات مرورية أعلى الدائرى بمنطقة السلام وداخل النفق للقادم من الأقاليم للقاهرة عبر الطريق الزراعى، وكذلك الأمر للمتجه من المنيب وفى طريقه إلى الأوتوستراد والتجمع وفى الاتجاه العكسى للقادم من المعادى لمناطق الجيزة، وكذلك الأمر فى مناطق التجمع الخامس وفى طريقه للبساتين وزهراء المعادى.

وشهد الطريق الدائرى كثافات متحركة بنزلة شارع البحر الأعظم وصولا إلى منطقة الدقى، حتى ميدان الجلاء تباطؤ فى حركة السيارات، وبعض الكثافات أعلى دائرى المريوطية للمتجه من الصحراوى حتى مناطق الجيزة وبطريق الفيوم الصحراوى، حتى حدائق الأهرام وصولا إلى ميدان الرماية.

وظهر على محور صفط اللبن للمتجه من الدائرى وصولا إلى شارع السودان كثافات مرورية متحركة ويفضل التوجه لعرابى وكذلك الأمر بكوبرى عباس والجامعة والجيزة المعدنى وظهرت كثافات بمحيط ميدان النهضة وصولا إلى إشارة بين السرايات وشارع النيل السياحى بسبب أعمال إنشاء نفق ميدان النهضة، وشهد محور عرابى كثافات متوسطة للمتجه من الأقاليم وصولا إلى المهندسين وكثافات بمحيط كوبرى أحمد عرابى بسبب الاصلاحات.

وتباطأت حركة السيارات بمحور صلاح سالم للمتجه من نفق المرغنى ومصر الجديدة، وكذلك الأمر أمام القادم من صلاح سالم لنفق الأزهر، وشهدت منطقة الأزهر والجمالية كثافات مرورية، وظهر تباطؤ فى حركة السيارات أعلى كوبرى 15 مايو فى الاتجاهين للقادم من وسط البلد اتجاه المهندسين.

كما شهد نفق الأزهر ظهور تباطؤ فى حركة المرور للقادم من صلاح سالم إلى ميدان الأوبرا والعكس، وكذلك الأمر ظهرت الكثافات أعلى كوبرى أكتوبر للقادم من رمسيس وغمرة حتى مدينة نصر ومن مناطق الجيزة اتجاه القاهرة والعكس، كما ظهرت كثافات متحركة بالمسطح الأرضى وشارع رمسيس وصولا إلى غمرة والعباسية وبمطالع ومنازل كوبرى أكتوبر وصولا إلى أحمد سعيد.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة