هل ينتصر الأهلى على خطة بيراميدز فى أزمة الاستبدال؟.. الحل "تحت السن"

الإثنين، 13 يناير 2020 05:59 م
هل ينتصر الأهلى على خطة بيراميدز فى أزمة الاستبدال؟.. الحل "تحت السن" الكونغولى جاى مبينزا مهاجم الملعب التونسى
كتب عمرو جاب الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يصطدم بيراميدز بأزمة بشأن عدم إمكانية ضم لاعبين إلى الفريق الأول فى فترة الانتقالات الشتوية الجارية فى شهر يناير، بسبب استنفاد النادى لمقاعد الاستبدال الخاصة به حيث لم يتمكن مسئولو بيراميدز من قيد أحمد حمودى لاعب الأهلى السابق فى الصيف الماضى، لذا يبحث مسئولو بيراميدز عن حل للمسألة بضم لاعب تحت السن لكن يعد هناك سباق مع الأهلى حول الهدف.

هدف بيراميدز مع الأهلى يتمثل فى ضم الكونغولى جاى مبينزا مهاجم الملعب التونسى لكونه من مواليد 2000 الذى لفت الأنظار إليه من جانب الناديين، حيث تدور حاليًا مناقشات ومداولات مستمرة بين لجنة التخطيط فى الأهلى والسويسرى فايلر المدير الفنى للفريق لتدعيم الفريق بالشكل الأمثل خلال الميركاتو الشتوى الجارى، خاصة أن الفريق الأحمر مُقبل على العديد من التحديات قارياً ومحلياً خلال الفترة المقبلة.

وكشف مصدر مطلع بالأهلى عن أن هناك اقتراحًا داخل لجنة التخطيط بالتعاقد مع ثنائى أجنبى فى حالة النجاح فى تسويق الثنائى المغربى وليد أزارو والأنجولى جيرالدو، على أن يكون بينهم مبينزا حال تسويق الثنائى أزارو وجيرالدو خاصة أن الفريق لا يحق له سوى قيد لاعب واحد فوق السن بعد التعاقد مع كهربا مؤخرًا لذا تم طرح التعاقد مع مبينزا وقيده تحت السن وضم لاعب آخر فوق السن وقيده بالفريق الأول.

وجاء ترشيح "مبينزا" من قبل أحد وكلاء اللاعبين خاصة أنه لن يكلف الخزينة الحمراء سوى مبلغ 500 ألف دولار، إلا أن النادي الأحمر يجد منافسة من أكثر من نادى منهم أحد الأندية الأمريكية إلى جانب بيراميدز، خاصة أن اللاعب سجل 6 أهداف في 12 مباراة ويحتل وصافة هدافي الدورى التونسى حاليًا.

ويرغب الأهلى فى تدعيم خط الهجوم خلال الميركاتو الشتوى من أجل حل أزمة رأس الحربة خلال منافسات الدور الثانى من المسابقة، ويضع الأهلى على رأس أولوياته النيجيرى بليسنج اليكى مهاجم لوزيرين السويسرى لتدعيم الخط الأمامي، إلا أن المطالب المالية للفريق السويسرى قد تعطل انضمام اللاعب للقلعة الحمراء، لذا تم طرح اسم مبينزا مع إمكانية ضم لاعب آخر إلى جانبه حال الاستقرار على ضمه بشكل نهائى فى القلعة الحمراء.

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة