أرسل القارئ محمد صفوت عاشور، شكوى عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع" من تهالك الميكروباصات وسيرها بدون لوحات معدنية ووسائل المواصلات بشكل عام، مؤكدة أنها غير آدمية للنقل الداخلى.
وقال القارئ عبر رسالته لصحافة المواطن بـ"اليوم السابع": إنها علب صفيح تنقل المواطنين من محطة مترو الملك فيصل ومحطة مترو جامعة القاهرة إلى شوارع العشرين والملكة وصفط اللبن معرضة الأطفال والشيوخ والمواطنين للخطر، ميكروباص متهالك بدون لوحات معدنية، ولا يوجد به زجاج، مستنكرة أن يكون هذا الميكروباص وسيلة تنقل المواطنين، مناشدًا محافظة الجيزة سرعة التدخل وحل الأمر.
ويأتي تلقى هذه الشكاوى ضمن فى إطار حرص "اليوم السابع" المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن إنطلاق أكبر مبادرة لإستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التيلفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.
وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة