وزارة الصحة توجه بعلاج "حسن" مريض الصدفية بمستشفى الحوض المرصود

السبت، 18 يناير 2020 08:18 م
وزارة الصحة توجه بعلاج "حسن" مريض الصدفية بمستشفى الحوض المرصود وزيرة الصحة
كتبت نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صرح الدكتور "خالد مجاهد" مستشار وزيرة الصحة لشئون الإعلام والمتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان أن وزيرة الصحة والسكان كلفت المكتب الإعلامى بالتواصل مع أحد أقارب المريض ومتابعة علاجه وتوفير احتياجاتها من الرعاية الطبية المطلوبة.

ولفت مجاهد إلى أن المكتب الإعلامى تواصل مع الدكتور ناصر الخواجى مدير مستشفى الحوص المرصود لاستقبال الحالة ومناظرتها وعمل اللازم طبيا، وذلك يوم الاثنين القادم. وأضاف مجاهد أن وزيرة الصحة تشدد على سرعة الاستجابة لمناشدة المواطنين وتقديم أفضل رعاية طبية لهم.

كان القارئ أشرف الغريب أبوالوفا مدرس من سوهاج مركز جرجا أرسل مناشدة عبر خدمة صحافة المواطن لوزارة الصحة، للمساهمة فى علاج ابن عمه حسن علي محمود، المصاب بمرض الصدفية الجلدى، والذى يحتاج علاجا بيولوجيا منتظما، مطالبا بالمساهمة فى علاجه، خاصة وأن حالته المادية صعبة ولا يستطيع توفير العلاج بسهولة خاصة انه علاج مدى الحياة . 
 

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التيلفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة