يعتبر ملف التعليم، أحد أبرز الملفات فى حسابات غالبية الدول، باعتباره يضمن مستقبل الدولة، فالدولة التى بها تعليم قوى تضمن تربية أجيال متعلمة وكوادر قوية، تستطيع قيادة البلد فى المستقبل، وتضمن استمراريتها، وهى القضية تشغل الكثيرين، كما أنها تحتاج لميزانية ضخمة.
رواد موقع التدوين تويتر، دشنوا هاشتاج :"التعليم فى مصر محتاج"، للرد على إجابة السؤال الهام، ما لذى ينقص التعليم المصرى، ليصبح فى مركزا متقدما، ويستطيع رفع مستوى الطلاب، وبناء الوطن، وتصدر الهاشتاج الترند المصرى، ودخل ضمن الأكثر تداولا فى مصر اليوم الأربعاء.
ترند مصر
وقال المغرد محمد شعبان :" محتاج تصور لمصر المستقبل حتى يبني عليه منظومة تحققه حالياً، أعتقد أن تدريس الأخلاق أهم شيء لازم نبدأ بيه ويكون منهج متكامل والنجاح فيه يكون من 100% تضاف للمجموع الرسوب فيه يعني رسوب سنة دراسية كاملة، هذا حل من وجهة نظري لإنقاذ ما تبقى وإصلاح ما تلف".
وقال آخر :"التعليم فى مصر محتاج ضمير من كل المنظومة من أول الوزير لحد أصغر عامل محتاج تخطيط محتاج نبدأ ببنية تحتية كويسة ومناهج توافق عقل الطالب وكلام كتير محتاجينه فعلا".
التعليقات
التغريدات
وقال المغرد شلبى عثمان:"زيادة الإنفاق الحكومي علي البحث العلمى، رقابة إدارية فعالة علي جميع المؤسسات العلمية، وضع استراتيجية لمدة عشر سنوات تعمل من خلالها مصر علي الاعتماد على التكنولوجيا وتغيير المناهج التعلمية بما يتناسب مع متطلبات العصر الآن".
وقال آخر:" مش في مصر بل في كل مجتمع.. يجب أن تحفظ للمعلم كرامته ومكانته في مجتمعه بضمان كل حقوقه المادية والأدبية والمعنوية، لضمان نجاح أي خطة تعليمية منشودة، ترتقي بهذا المجتمع، عدا ذلك هو حرث في البحر كما يقال".
التدوينات
تغريدات
وغرد مدون آخر:" مشروع مصر قومي لمدة عشر سنوات لبناء الانسان على الأقل منذ الصغر توجه فيه إمكانيات الدولة كلها لهذا المشروع العظيم وأول لبنات هذا المشروع المعلم المعلم المعلم يا سادة ويأتي بعده عناصر كثيرة".