قبل مناقشته في البرلمان.. تعرف على أبرز معالم قانون "نواب المحافظين"

الأحد، 26 يناير 2020 04:00 ص
قبل مناقشته في البرلمان.. تعرف على أبرز معالم قانون "نواب المحافظين" طارق الخولى - عضو مجلس النواب ونواب المحافظين
كتب محمود العمرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناقش لجنة الإدارة المحلية فى اجتماعها الثلاثاء، مشـروع قانون مقدم من النائب طارق الخولى، و60 نائبا آخرين (أكثر من عشر أعضاء المجلس)، بشأن تنظيم بعض الأوضاع الخاصة بنواب المحافظين، والذى لاقى ترحيب العديد من نواب المحافظين، وأعضاء مجلس النواب، وفى هذا الصدد يرصد "اليوم السابع" 6 معلومات عن مشروع القانون :

1- إذا كان نائب المحافظ عند تعيينه من العاملين فى الدولة  أو فى القطاع العام أو قطاع الأعمال العام، أو في الشركات التي يكون للدولة حق إدارتها، يتفرغ لمنصبه ويحتفظ له بوظيفته أو عمله وتحسب مدة شغله للمنصب فى المعاش أو المكافأة.   

2- لا يتقاضى نائب المحافظ فى هذه الحالة راتبه عن وظيفته أو عمله الأصلي و لا يخضع لنظام التقارير السنوية فى جهة وظيفته أو عمله.

3-  يقتصر نائب المحافظ الاحتفاظ بمميزات هذه الوظيفة أو العمل على تدرج المرتب بالعلاوات، وحقه فى الترقية بالأقدمية عند حلول دوره فيها، أو إذا رقى بالاختيار من يليه فى الأقدمية وذلك كله طوال فترة شغله لمنصب نائب المحافظ ،ولا يجوز أثناء مدة شغله لهذا المنصب أن تقرر له أية معاملة أو ميزة خاصة فى وظيفته أو عمله .

4- ينظم مشروع القانون أحوال الجمع بين منصب نائب المحافظ وعضوية مجلس النواب أو مجلس الشيوخ أو المجالس المحلية، أو عضوية الجهات والهيئات القضائية، أو وظائف القوات المسلحة والشرطة والمخابرات العامة، أو مناصب رؤساء الهيئات المستقلة والأجهزة الرقابية أو عضويتها، أو وظائف العمد والمشايخ أو عضوية اللجان الخاصة بهما .

5- يهدف القانون الحفاظ على حقوق الشباب لمن يشغل منهم هذا المنصب وأحوال الاحتفاظ له بوظيفته أو عمله قبل شغل المنصب وحماية حقوقه التأمينية والمالية .

6- يساعد القانون على تحفيز الشباب على قبول شغل هذا المنصب، حتى لا يكون سبباً لتنفير الشباب عن المشاركة فى دولاب العمل التنفيذي وسيعطى دفعة كبيرة للعمل العام لما للشباب من قدرة على العطاء والطاقة الكبيرة التي تسهم فى تصحيح أوضاع كثيرة يحتاجها المجتمع .










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة