شكلت الإطاحة بحكومة رئيس الوزراء القطرى عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثانى لغزا سياسيا كبيرا فى المشهد القطرى المرتبك، فى وقت يشهد فيه النظام القطرى أزمة سياسية واقتصادية حادة، وما بين الساعات التى تمت الإطاحة فيها بناصر، وتعيين الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثانى مكانه، كشفت المعارضة عما يدور وراء الكواليس والصراعات التى باتت تعج بها آل ثانى.. ويرصد الفيديو أسباب إقالة الحكومة القطرية.
- قدم رئيس الوزراء القطرى عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثانى استقالته بشكل مفاجئ.
- تميم بن حمد قبل الاستقالة وعين مكانه الشيخ خالد بن خليفة بن عبد العزيز آل ثانى.
- كشفت المعارضة كواليس الخلاف داخل القصر الحاكم بين تميم وناصر.
- وكانت المفاجأة- تسريب لرئيس الوزراء القطرى السابق أطاح بحكومته.
- ناصر بن خليفة آل ثانى حذر من التواجد التركى فى الدوحة فى جلسة خاصة.
- التسريب وصل للقصر الحاكم وأشعل غضبا عارما لدى آل ثاني وأُجبر على الاستقالة.
- والنتيجة: تميم أصبح لا يثق بمن حوله.
- استعان تميم بالشيخ خالد ضمن لتجريف النظام من المعارضين للتواجد التركي.
- أسند إلي رئيس الوزراء الجديد تميم وزارة الداخلية لتشديد القمع.
- الشيخ خالد من أشد المؤيدين لتميم بن حمد ونظامه وسبق أن شغل منصب رئيس الديوان.
- يعد من الأمراء القلائل اللذين ابتعدوا عن العمل السياسى.
- لا يختلف كثيراً عن تميم ويرى أن تأمين النظام مقدم على مصالح القطريين.
- يقبل الاحتلال التركى للدوحة رغم ما يمثله من خطر على أمن الإمارة والخليج.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة