استمرارا لرفض المواطنين أكاذيب قنوات جماعة الإخوان الإرهابية ومذيعيها الذين وصفوهم بـ" الخونة".
تجولت كاميرا " دوت مصر" في الشارع لاستطلاع رأي المواطنين عن مصير مذيعي القنوات الإرهابية بعد رحيل أردوغان رئيس تركيا.
وقال أحد المواطنين إن هؤلاء الخونة مصيرهم " مزبلة التاريخ " في حال رحيل الرئيس التركي الذي يؤويهم ويقبضون الدولارات من أجل بث أكاذيب عن مصر ولن يجدوا أي مأوى لهم بسبب خيانتهم.
وأكد أخر أن مذيعى الإخوان لن يجدوا أي مكان بعد رحيل الرئيس التركي أردوغان ولن نقبل بوجودهم في بلدنا مرة أخري، فهؤلاء خانوا الوطن من أجل حفنة دولارات من تركيا وقطر.
فيما قال أحد المواطنين حتي لو اعلن مذيعين الاخوان الإرهابية توبتهم عن خيانتهم لوطنهم ولشعبهم فنحن كمصريين لن نسامحهم فهؤلاء خسروا انفسهم ووطنهم بعد خيانتهم ولن نوافق علي رجعوهم لمصر.
"محدش بيصدق أخبارهم"، هكذا وصف أحد الشباب المحتوى الذى تقدمه قنوات الإخوان، موضحا أن ما تنقله قنوات الإخوان التى تبث من قطر وتركيا مجرد إشاعات هدفها زعزعة استقرار الدولة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة