فيديو.. زعيم المعارضة التركية: هكذا تقتل سلطة أردوغان الأتراك

الخميس، 30 يناير 2020 06:01 م
فيديو.. زعيم المعارضة التركية: هكذا تقتل سلطة أردوغان الأتراك زعيم المعارضه التركيه
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بثت منصات تركية معارضة، فيديو لرئيس حزب الشعب الجمهورى التركي المعارض، وزعيم المعارضة التركية، كمال كليتشدار أوغلو، يؤكد فيه أن حزبه طالما حذر من قبل بشأن موضوع الزلازل، لكن بلا جدوى، متهما الرئيس التركى رجب طيب أردوغان بقتل الأتراك، حيث قال خلال الفيديو: لمن أدفع أنا الضرائب. أدفعها للسلطة. لماذا أدفعها؟ لتأخذوا احتياطاتكم بشأن الزلازل. نقول لهم إن تركيا فى منطقة زلازل يا أخى خذ حذرك. أنتم تأخذون الضرائب. ليس ليرة واحدة ولا خمسة، تحصلون على 34 مليار دولار. أين ذهبت تلك الأموال؟ ما سبب الخسائر التى وقعت في الأرواح؟ المواطن يسأل عن هذا.. لقد قام المواطن بوظيفته لكن من في السلطة منذ 17 عامًا لم يقوموا بوظيفتهم.

 

 

ولفت رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، إلى تنبيه النائب بحزب الشعب الجمهورى علي أوزجان بشأن الزلازل من قبل، قائلًا: علي أوزجان كان نائبنا عن مدينة إلازيغ بالبرلمان التركي سابقًا، كان يعلم أن إلازيغ تقع في منطقة زلازل. قدم مقترحًا للبحث. خرج على المنصة وتحدث عام 2016. وقال التالي: إلازيغ هي المحافظة الثانية بعد إسطنبول من حيث خطورة التعرض لزلازل، المبانى هى من تقتل شعبنا وليست الزلازل. مدينة إلازيغ تقع على خط الصدع. لنناقش التدابير اللازمة.

وتابع زعيم المعارضة التركية: هل هذا معقول؟ نعم معقول، هل هذا صحيح؟ هل دفع المواطن الضريبة؟ نعم دفعها. هل هي ضريبة الزلازل؟. نعم هي ضريبة الزلازل، هل ينبغي اتخاذ احتياطات. نعم يتوجب اتخاذ احتياطات. هل إلازيغ منطقة حرجة؟، نعم هي منطقة حرجة. هل ينبغي اتخاذ احتياطات لمواجهة الزلازل هنا؟. نعم ينبغي اتخاذ احتياطات، حسنًا ماذا تقول السلطة التشريعية؟ نحن أصدرنا قانونًا، ليدفع المواطنون أيضًا الضرائب، لننظر لتلك الهيئة التنفيذية. هل قامت بمهمتها أم لا؟ هل أنفقت الأموال في مكانها أم لا؟ لنتحر عن ذلك، رفضوا ذلك، توسل  نائبنا إليهم، قال لهم لا تفعلوا هذا، غدًا أو بعد غد سيحدث زلزال، سيفقد الناس حياتهم، لنأخذ احتياطاتنا، لقد رفضوا ذلك يا أصدقائي رفضوه.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة