#عربي_ضد_التدخل_التركي يتصدر ترند تويتر.. ومغردون يواصلون فضح أردوغان

الأربعاء، 08 يناير 2020 01:07 م
#عربي_ضد_التدخل_التركي يتصدر ترند تويتر.. ومغردون يواصلون فضح أردوغان أردوغان
كتب ــ محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يواصل رواد السوشيال ميديا، فضح سياسات أردوغان، حيث تصدر هاشتاج "عربى ضد التدخل التركى"، قائمة الأكثر تداولا على تويتر، لفضح سياسات رئيس تركيا فى المنطقة العربية، بعد العدوان التركى على شمال سوريا، وتخطيط حاليا لعدوان جديد على ليبيا، وحرص المشاركون فى الهاشتاج على التأكيد على أن ما يقوم به اردوغان ضد الإنسانية ويسعى إلى نشر المليشيات الإرهابية فى المنطقة.

1
 
 
2
 
 
3
 
4
 

وكان البرلمان التركى، قد وافق على إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا، جاء ذلك فى جلسة طارئة للتصويت على مذكرة التفويض بشأن إرسال قوات عسكرية إلى ليبيا، وجاء فى المذكرة العديد من المزاعم منها "حماية المصالح الوطنية انطلاقا من القانون الدولى واتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة ضد المخاطر الأمنية والتى مصدرها جماعات مسلحة غير شرعية فى ليبيا.

وينشر النظام التركى عملاءه من الإرهابيين والمتشددين فى عدد من المدن السورية والليبية، وذلك دعما للميليشيات الإجرامية والمتطرفة التى تتواجد فى تلك المدن والتى تواجه الجيشين السورى والليبى.

وأعلن الجيش الوطنى الليبى منذ أسابيع عن القضاء على مستشارين عسكريين أتراك فى مدينة مصراتة والذين عملوا على تسيير الطائرات المسيرة لاستهداف وعرقلة الجيش الوطنى الليبى فى محاور القتال بطرابلس، وتتخوف عدد من دول الجوار الليبى من إقدام تركيا على إرسال قوات عسكرية إلى طرابلس، لأن ذلك سيؤثر بشكل سلبى على أمن واستقرار ليبيا وسينعكس بشكل سلبى على أمن دول الجوار الليبى.

علقت شبكة سي بي إن نيوز الأمريكية، على خريطة للمنطقة نشرها وزير الدفاع التركي مؤخرا تظهر أراضي من اليونان وسوريا والعراق كجزء من تركيا الكبرى.

وأشارت الشبكة الإخبارية في تقرير على موقعها الإلكتروني الأربعاء، إلى أن الخريطة تعكس الميثاق الوطني العثماني الذي يعود لعام 1920 ويتضمن أراضى كانت تعتقد تركيا أحقيتها فيها بنهاية الحرب العالمية الأولى.

وتشمل الخريطة مدن أربيل والموصل وكركوك الغنية بالنفط في العراق، وقال دالتون توماس، مؤسس منظمة فرونتيير اليانس إنترناشونال المعنية بضحايا الحروب، "نيتهم الواضحة هي استعادة الخلافة التى تفككت عام 1924".

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة