ذكر بيان اليوم الأحد، أن قائد الشرطة النيجيرية أمر بحل الوحدة الخاصة بمكافحة الرشى على أن ينفذ القرار فورا، وجاء القرار بعد أيام من احتجاجات فى أنحاء البلاد تتهم الوحدة بالوحشية.
واندلعت الاحتجاجات بعد انتشار مقطع فيديو الأسبوع الماضى يُعتقد أنه يصور أعضاء فى الوحدة المعروفة باسم (سارس) وهم يقتلون بالرصاص رجلا فى ولاية دلتا.
وقال البيان "حل سارس جاء استجابة لرغبة الشعب النيجيري"، ولاقت الأساليب العنيفة للوحدة تنديدا من جانب النيجيريين منذ سنوات خاصة الشبان الذين يتهمون ضباطها باستهدافهم وضربهم وابتزازهم بشكل متكرر.