نشأت الديهى: حذاء الشيخ خالد الجندى أطهر من كل جماعة الإخوان

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2020 08:52 م
نشأت الديهى: حذاء الشيخ خالد الجندى أطهر من كل جماعة الإخوان خالد الجندى
كتب - محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف الإعلامى نشأت الديهي، عن تفاصيل إحدى الرسائل الفاضحة لبريد هيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة عن تمويل قطر للإرهاب، مؤكدا أن حذاء الشيخ خالد الجندى أطهر من كل جماعة الإخوان.

وعرض الديهى خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر قناة TeN تفاصيل الرسالة قائلا: "قطر ساهمت بطائرت حربية بيع النفط لتمويل الإرهابين بعمليات التسليح".

وتابع: " كما تضمنت الرسائل حصول الناشطة اليمينة الإخوانية توكل كرمان على تمويل من هيلارى كلينتون"، متابعا أن وزيرة الخارجية أنذاك زارت توكل فى صنعاء قبل ثورة يناير، وأكدت توكل لها أن هيلارى مثلها الأعلى ولكن لا أصبح وزيرة.

وعرض نشأت الديهي، تسريبات جديدة، لوزيرة الخارجية الأمريكية، وعلاقتها بالإخوان إبان حكم الجماعة الإرهابية لمصر.

وأضاف الديهي: "التسريبات خرجت بتعليمات من الرئيس ترامب، والتى تعد كنزًا استراتجيًا للباحثين عن الحقيقية"، متابعا:" مرشد الجماعة الإرهابية إنذاك محمد بديع، أكد لهيلارى فى إحدى الرسائل أن الإخوان عبرت للوفود الغربية، أنه لا مواجهة مع إسرائيل، وأن الرئيس مرسى يحترم المعاهدة".

وتابع الديهي:" الموضوع الثانى إن وزيرة الخارجية الأمريكية طلبت من الإخوان هيكلة الجهاز الشرطى ووافقوا على ذلك.. وفى رسالة أخرى وجهوا الشكر إلى الإدارة الأمريكية التى أوصلتهم للحكم.. ومرسى تحدث عن تحويل الجماعة إلى حزب حتى يتقبله الغرب".

واستطرد الديهي:" فى أحدى الرسائل أيضا، مرسى أعلن موافقتها على برنامج صندوق النقد الدولي، والذى يشمل برنامج إصلاحى يقدر بـ 4.8 مليار دولار مقابل خطة لترشيد الدعم".

وعرض الإعلامي، تفاصيل الخلافات التى تحدث بين إعلاميون الجماعة الإرهابية فى تركيا، كاشفا عن هوية الشخص الذى يمول هؤلاء المرتزقة.

وأضاف الديهى " هؤلاء لجأوا إلى القضاء التركى لشكوى أيمن نور بعض خلافات بينهما".

كما عرض الديهى فيديو لشخص يدعى طارق قاسم يؤكد فيه أن هناك شخص يدعا أبو عبد الرحمن تابع للمخابرات الإنجليزية هو من يدير قنوات الإخوان فى تركيا وهؤلاء نابحين، لافتًا إلى أنه هو من يقبض أيمن نور، وهناك اختراق واضح للإخوان فى تركيا طال قيادات شهيرة.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة