الصحف العالمية اليوم.. إقبال غير عادى بين الناخبين الأمريكيين على التصويت المبكر.. نجل بايدن استغل منصب والده كنائب للرئيس لمصالح شخصية.. والملايين من سكان لندن يواجهون إغلاقا أكثر صرامة بدءا من منتصف ليل السبت

الخميس، 15 أكتوبر 2020 02:08 م
الصحف العالمية اليوم.. إقبال غير عادى بين الناخبين الأمريكيين على التصويت المبكر.. نجل بايدن استغل منصب والده كنائب للرئيس لمصالح شخصية.. والملايين من سكان لندن يواجهون إغلاقا أكثر صرامة بدءا من منتصف ليل السبت جو بايدن
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الخميس، بعدد من التقارير والقضايا فى مقدمتها التصويت المبكر فى الانتخابات الأمريكية، وخطة مكافحة كورونا فى بريطانيا.

 

الصحف الأمريكية

واشنطن بوست: إقبال غير عادى بين الناخبين الأمريكيين على التصويت المبكر

قالت صحيفة واشنطن بوست إنه قبل أقل من ثلاثة أسابيع على موعد الانتخابات الأمريكية، فإن حوالى 15 مليون أمريكى قد صوتوا بالفعل، مما يعكس المستوى غير العادى من المشاركة برغم العوائق التى خلقها وباء كورونا، مما يعد مسارا يمكن أن يسفر عن إدلاء أغلبية الناخبين بأصواتهم قبل يوم الانتخاب، وذلك للمرة الأولى فى التاريخ الأمريكى.

 

وفى جورجيا ، انتظر الناخبون لفترة وصلت إلى 11 ساعة للغدلاء بأصواتهم فى اليوم الأول من التصويت. وفى نورث كارولينا،  كان خمس من أعادوا بطاقات الاقتراع بالبريد حتى الآن، إجمالى نصف مليون، ممن لم يصوتوا فى الانتخابات الرئاسية العام الماضى. وفى ولاية ميتشيجان، صوت أكثر من مليون شخص بالفعل وهو حالى ربع إجمالى من شاركوا فى انتخابات 2016.

 

ووصفت الصحيفة الصورة بأنها مذهلة، حتى أن مسئولى الانتخابات حول البلاد يسجلون نسب إقبال قياسية، أغلبها فى التصويت المباشر بشكل شخصى، مما يعنى أن المزيد من النتائج ستكون متاحة ليلة الانتخابات أكثر مما كان يعتقد من قبل.

 

وحتى الآن، يبدو أن اغلب المشاركين فى التصويت المبكر مدفوعين بالحماس المتزايد بين الديمقراطيين، فمن بين حوالى 3.5 مليون ناخبو أدلوا بأصواتهم فى ست ولايات، تفوق الديمقراطيون على الجمهوريين بـ 2 مقابل 1 تقريبا، وفقا لتحليل الصحيفة للبيانات فى فلوريدا وأيوا وماين وكنتاكى ونورث كارولينا وبنسلفانيا.

 

وبالإضافة إلى ذلك، فإن هؤلاء الذين صوتوا بينهم أعداد كبيرة من السود والنساء، وفقا لبيانات الولايات، وهما جماعتان أيدتا المرشح الديمقراطى على الرئيس ترامب فى استطلاعات الرأى الأخيرة.

 

وتحدث عشرات الناخبين الذين ظهروا فى اليوم الأول للتصويت المبكر خلال الأسابيع القليلة الماضية عن رغبتهم فى الإدلاء بأصواتهم فى أول لحظة ممكنة كرسالة ضد الرئيس، على حد قول الصحيفة.

 

نجل بايدن يضع والده فى دائرة الشك قبل الانتخابات..نيويورك بوست: أعد لاجتماع بين نائب الرئيس السابق ومسئول شركة عمل بها فى أوكرانيا

قبل أقل من ثلاثة أسابيع على إجراء الانتخابات الأمريكية وجد المرشح الديمقراطى جو بايدن نفسه فى مأزق بعد أن كشفت صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية أن نجله هانتر بايدن قدم له أثناء عمله نائبا للرئيس أوباما أحد كبار المسئولين التنفيذيين فى شركة أوكرانية للطاقة، قبل أقل من عام من قيام بايدن بالضغط على مسئولى الحكومة فى كييف من أجل إقالة مدعى كان يحقق فى الشركة، وفقا للوثائق التى حصلت عليها الصحيفة.

 

 وأوضح التقرير أن الاجتماع، الذى لم يتم الكشف عنه من قبل، ورد ذكره فى رسالة تقدير يُزعم أن فاديون ببوزخارسكى، مستشار لمجلس إدارة شركة بوريسما قد بعثها إلى هانتر بايدن فى 17 إبريل 20915، أى قل عام من انضمام هانتر إلى مجلس إدارة الشركة بمرتب قيل إنه وصل إلى 50 ألف دولار شهريا.

 

 وجاء فى رسائل البريد الإلكترونى التى نشرتها الصحيفة أن مستشار الشركة وجه الشكر لهانتر بدعوته لزيارة واشنطن ومنحه فرصة لقاء والده وقضاء بعض الوقت معه، معربا عن تقديره وسعادته بذلك.  وأظهرت رسالة سابقة فى مايو 2014 أن بوزخارسكى، الذى يعد المسئول التنفيذى الثالث فى شركة بوريسما، قد طلب من هانتر المشورة حول كيفية استخدام نفوذه باسم الشركة.

 

 وأوضحت الصحيفة أن هذه المراسلات التى تتعارض مع إدعاء جو بايدن بأنه لم يتحدث أبدا مع ابنه عن صفقات عمله فى الخارج، موجودة فى مجموعة هائلة من البيانات التى تم استردادها من جهاز لاب توب.

 

وزعم صاحب محل لصيانة الأجهزة إن العميل الذى أحضر جهاز "ماكبوت" أتلفته المياه من أجل إصلاحه لم يدفع أبدا ثمن الخدمة أو استعادته او القرص الصلب الذى تم تخزين المحتويات عليه، مضيفا أنه حاول الاتصال به مرارا  دون جدوى.

 

ولم يستطع صاحب المحل أن يعرف العميل على أنه هانتر بايدن، لكنه قال إن جهاز اللاب توب يحمل ملصقا لمؤسسة بيو بايدن، التى تحمل اسم شقيق هانتر الراحل والمدعى العام السابق فى ديلاور.

 

أبرز أطباء أمريكا يحذر من التجمعات العائلية فى عيد الشكر فى ظل ارتفاع إصابات كورونا

قال أنتونى فاوتشى، خبير الأمراض المعدية الأمريكى الشهير، إن مواطنى بلاده قد يضطرون إلى إعادة التفكير فى التجمعات العائلية الكبيرة فى عيد الشكر،حيث تشهد عشرات الولايات ارتفاعا كبيرا فى حالات الإصابة بفيروس كورونا.

 

وقال فاوتشى مدير المعهد الوطنى للحساسية والأمراض المعدية فى تصريحات لقناة CBS إن هذه مخاطرة مع الأسف عندما يأتى الناس من خارج المدينة ويتجمعون فى جلسات مغلقة.

 

وأضاف أن هذا أمر مؤسف لأنه جزء مقدس من التقليد الأمريكى المتمثل فى التجمعات العائلية خلال عيد الشكر,

 وفى تصريحاته التى نقلتها صحيفة "واشنطن بوست"، قال فاوتشى إن الناس بحاجة إلى توخى الحذر بشكل خاص إذا كان أفراد أسرهم معرضين للخطر بسبب العمر أو الظروف الصحية الأساسية.

 

وقال: قد تضطر إلى "عض الرصاص"، فى إشارة إلى القيام بشئ مؤلم، والتضحية بهذا التجمع الاجتماعى ما لم يكونوا متأكدين أن الناس الذين تتعاملون معهم ليسوا مصابين بالعدوى.

 

 وأصاب فاوتشى أن أبنائه الثلاثة الذين يعيشون فى ثلاث ولايات مختلفة لم يعودوا إلى بلدهم فى عيد الشكر لأنهم يشعرون بالقلق بشأن بسبب سنه. ويبلغ فاوتشى من العمر 79 عاما، ويعد من الفئات عالية الخطورة فيما يتعلق بالإصابة بالمرض.

 

 وخلال مقابلته مع CBS، شكك فاوتشى فيما قاله ترامب بأن 100 مليون جرعة من اللقاح قد تكون متاحة قبل نهاية العام، واستبعد أن يتاح اللقاح للجمهور قبل نهاية الربع الأول من 2021. وأوضح أنه حتى بحلول هذا الوقت، فإن إتاحة 100 مليون جرعة ستطلب أن تكون كل اللقاحات التى تشارك فى تجارب المرحلة الأخيرة قد ثبت سلامتها وفعاليتها، وهو أمر غير مضمون، على حد قوله.

 

الصحف البريطانية:

وثيقة مسربة تكشف ضغط أوروبا على بريطانيا للقيام بما يلزم للوصول إلى اتفاق بريكست

كشفت صحيفة الجارديان البريطانية عن وثيقة مسربة لمشروع بيان الاتحاد الأوروبى بشأن قمته المقررة اليوم التى تهدد بوقف المفاوضات الخاصة ببريكست، والتى تكشف عن العزم لإخبار قادة دول الكتلة الأوروبية رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون بأن الحكومة البريطانية وحدها سيتعين عليها أن تقوم بالخطوة الضرورية لجعل أى اتفاق أمنى وتجارى ممكنا.

 

 ويلتقى قادة ورؤساء حكومات دول الاتحاد الأوروبى فى بريكست اليوم فى جلسة تعرف باسم "مجلس أوروبى" لمناقشة كيفية المضى قدما فى مفاوضات بريكست مع إصرار جونسون أنه لا يزال بإمكانه الخروج من المفاوضات.

 

 وقال جونسون إنه سيتخذ القرار غدا، الجمعة، فى نهاية القمة التى تستمر لمدة يومين، ويسعى إلى جولة جديدة من مفاوضات على مدار الساعة والتزام ببدء العمل على النص القانونى كثمن للاستمرار.

 إلا أن قادة الاتحاد الأوروبى ليسوا مستعدين على ما يبدو لمنح جونسون ما يريده بسهولة. فقد تم حذف التزام بتكثيف المفاوضات فى مسودة أولى للبيان الذى سيصدره القادة من النسخة الأحدث التى أطلعت عليها الجارديان. وبموجب مشروع البيان الأحدث، سيقول قادة الدول الأوروبية إن الكتلة تلاحظ باهتمام أن التقدم حول القضايا الرئيسة لمصلحة الاتحاد لا يزال غير كاف للتوصل إلى اتفاق.

 وبينما سيؤكدون على الرغبة فى شراكة قريبة مع بريطانيا،، فإنهم سيدعون كبير مفاوضى الاتحاد الأوربى ميشيل بارنيه إلى مواصلة المفاوضات فى الأسابيع القادمة ويدعون بريطانيا إلى القيام بالخطوات اللازمة للتوصل إلى اتفاق ممكن.

 

 وسيعلق قادة أوروبا على قرار جونسون بمحاولة إعادة كتابة اتفاق الانسحاب من جانب واحد من خلال ما يسمى بمروع قانون السوق الداخلى، وسيفوضون المفوضية للقيام بمزيد من الخطوات لحماية الاتحاد الأوروبى فى حال تم بريكست بدون اتفاق.

 

الملايين من سكان لندن يواجهون إغلاقا أكثر صرامة بدءا من منتصف ليل السبت

قالت صحيفة دايلى ميل إن الملايين من سكان العاصمة البريطانية لندن يواجهون إغلاقا أكثر صرامة اعتبارا من ليلة غدا ابجمعة – السبت، مع تكثيف رئيس الحكومة بوريس جونسون جهوده للتعامل مع زيادة الإصابات بفيروس كورونا.

 

وأوضحت الصحيفة أن العاصمة تواجه ضوابط أكثر صرامة من المستوى الثانى اعتبارا من منتصف ليل غدا، وذلك بعد إبرام اتفاق مع عمدة لندن صديق خان.

 

 وهذا يعنى أنه اعتبارا من يوم السبت، سيتم منع تسعة ملايين شخص من الاختلاط مع أسر أخرى فى الداخل، بما فى ذلك فى الحانات وأماكن أخرى. وسيظل مسموحا بالتجمعات فى المناطق المفتوحة منها تلك الخاصة بالحانات والحدائق الخاصة وذلك فى حدود قاعدة الستة.

 

وكان عمدة لندن يطالب بمزيد من الدعم للعامل فى صناعة الضيافة، التى تشمل المطاعم والمقاهى والحانات، والتى يمكن أن تتضرر بشدة جراء هذا التغيير. وحذر هذا الصباح سكان لندن سيواجهون شتاء صعبا، وكرر دعوته لإجراءات وطنية جديدة لإغلاق مصغر وصارم ومحدود إلى جانب القيود.

 وقال صديق خان: لا أحد يريد أن يرى المزيد من القيود، لكن هذا يعتبر ضروريا لحماية حياة سكان لندن بنفسه وبواسطة قادة مجلس لندن والوزراء.

 

من ناحية أخرى، قالت صحيفة الجارديان إن القادة المحليين فى شمال إنجلترا تم إخبارهم بأن الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا ستستمر فى الارتفاع لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل، وتهدد هيئة الخدمات الصحية الوطنية بالتغلب عليها ما لم يتم فرض قيود صارمة على 4 ملايين شخص آخرين.

 

وفى مواجهة تعكس الانقسامات الشديدة، اتهم أندى بورنهام ، عمدة مانشستر،  الوزراء بالضغط على المناطق الشمالية لقبول نظام خاطئ أخلاقيا ومعيب بشكل أساسى دون دعم مالى كافى للأفراد والشركات. وقال إن فرض المستوى الثالث من الإغلاق من شأنه يضع الناس أمام مصاعب فى فترة ما قبل أعياد الميلاد.

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية

المعهد الوطنى الإيطالى: قطاع الصناعة حقق نموا يصل لـ 5.9 % رغم أزمة كورونا

أظهرت إحصائية أجريت في إيطاليا أنه في شهر أغسطس الماضي، استمر انتعاش الصناعات الإيطالية بعد الإغلاق، مع معدل دوران صافٍ من العوامل الموسمية، ليشهد زيادة بنسبة 5.9٪.

 

وقال المعهد الوطني الإيطالي للإحصاء "إستات" في تقرير اليوم الخميس، إن "قطاع الصناعة واصل الاتجاه الإيجابي المسجل منذ مايو الماضي"، مبينا أنه "في متوسط الربع من يونيو إلى غسطس، وصل نمو المؤشر العام إلى 35.9٪ مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة"، وفقا لوكالة "آكى" الإيطالية.

 

وأشار التقرير الإحصائي إلى أن "الطلبات على الإنتاج حققت أداءً جيداً أيضاً، لتزداد مقارنة بشهر يوليو، والتي تجاوزت حجم المبيعات بنسبة 15.1٪ في شهر أغسطس"، بينما سجلت في المتوسط في الأشهر الثلاثة الماضية طفرة بنسبة 47.3٪ مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة لها".

 

وقال رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي إنه تم فرض قيود جديدة والهدف منها الحد من تفشي مرض كوفيد-19 هو تجنب زيادة كبيرة في حالات الإصابة مما قد يؤدي إلى فرض إجراءات عزل عام في أنحاء البلاد.

 

ويفرض مرسوم الحكومة الذي وقعه كونتي الثلاثاء الماضى قيودا جديدة على التجمعات العامة والأنشطة الرياضية والمدرسية، وذلك بعد أن شهدت إيطاليا تضاعف عدد حالات الإصابة اليومية بكورونا مطلع الأسبوع حيث اقتربت من ستة آلاف حالة إصابة.

 

وقال كونتي في مؤتمر صحفي "علينا أن نتجنب إغراق البلد في إجراءات عزل عام بعد أن بدأت عجلة الاقتصاد تدور مجددا".

 

وأضاف أن ارتفاع حالات الإصابة يرجع بشكل رئيسي للمجموعات المتعلقة بالعائلات والأصدقاء بينما الوضع في المدارس "جيد جدا".

 

إصابة ثانى أغنى رجل فى المكسيك بكورونا بعد رفضه للإجراءات الصحية

أكدت صحيفة "الباييس" الإسبانية إن رجل الاعمال المثير للجدل ريكاردو سالينياس بليجو، والمقرب من الرئيس مانويل أندريس لوبيز أوبرادور  اعلن إصابته بفيروس كورونا، وهو معروف بتحديه للفيروس والإرشادات الصحية للحكومة حتى إنه أجبر موظفيه على الذهاب إلى أماكن العمل حتى فى ذروة الوباء، وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ العزل الصحى بسبب الوباء، عارض سالينياس بشدة إغلاق الشركات والعزل بسبب كورونا إلى حد التشجيع على عدم الامتثال للقواعد المفروضة أثناء الطوارئ الصحية، وقال:"دعونا نعيش فى سلام ونتوقع عن زرع الذعر والخوف من خلال حملاتك الإعلانية الضخمة".

 

وقال رجل الأعمال المكسيكى فى يونيو الماضى: "كان علينا أن نعيش وباء غير قاتل، والشئ المميت هو أن نتوقف عن العيش حتى لا نموت، نحن ملايين الأشخاص الذين يريدون الاستمرار فى انشطتنا ، ونختار بحرية ما هو مناسب لنا وقبول خطر طبيعى للعيش فى بيئة غير مؤكدة، ولا نقبل الفرض الاستبدادى الذى يتعارض مع قناعاتك".

 

وعلى الرغم من العزل بسبب الوباء، فقد استفاد رجل الاعمال من عدة عقود من حكومة لوبيز اوبرادور وزيادة أصوله إلى ما يقرب من 11.7 مليار دولار، ليحتل المرتبة الثانية كأقوى ثروة فى المكسيك، وفقا لمجلة فوربس.

 

وتعرض رجل الأعمال المثير للجدل لانتقادات شديدة يوم الثلاثاء بعد أن نشر مقالاً يتعلق بمعاشات العمال على مدونته أثار جدلاً كبيراً، في الخطاب، وذكر ساليناس أن العمال هم الوحيدون الذين يجب عليهم الادخار من أجل معاشاتهم التقاعدية

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة