التليفزيون هذا المساء..إبراهيم عيسى:السمع والطاعة عند الإخوان يجعل عضو الجماعة زى الميت بين يد مغسله..طارق الشناوى: عبد الحليم حافظ لو كان عايش كان غنى مهرجانات..التضامن تعلن تطوير 7 مؤسسات لرعاية كبار بلا مأوى

الجمعة، 02 أكتوبر 2020 02:00 ص
التليفزيون هذا المساء..إبراهيم عيسى:السمع والطاعة عند الإخوان يجعل عضو الجماعة زى الميت بين يد مغسله..طارق الشناوى: عبد الحليم حافظ لو كان عايش كان غنى مهرجانات..التضامن تعلن تطوير 7 مؤسسات لرعاية كبار بلا مأوى التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء أمس الخميس، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى وشغلت الرأى العام.

 

إبراهيم عيسى: السمع والطاعة عند الإخوان يجعل عضو الجماعة زى الميت بين يد مغسله

 

قال الكاتب إبراهيم عيسى، إن مصطفى باشا النحاس كان يدرك جيداً أن جماعة الإخوان كانوا رعاية الملك فاروق وكان يدرك أن الصراع معهم صعباً، موضحاً أن الإخوان تمكنوا من التغول فى المجتمع المصرى وأصحبوا 300 شعبة داخل الجماعة.

 

وأكمل عيسى، خلال تقديمه برنامج أصل الجماعة، أن دعوة الجماعة كانت لها جاذبية لدي البعض بسبب الدعوى للدين، وكانوا يصورون أنفسهم على أنهم ليسوا جمعية خيرية أو حزب سياسى، ولكنهم نور جديد يشرق فيسدد الدين بدل للظلام، وصوت يردد دعوة الرسول.

 

وأكمل الكاتب إبراهيم عيسى، أن الخلية في جماعة الإخوان تسمى الأسرة، والتي لا تقل عن 7 أشخاص، ولا تزيد عن 9 أشخاص، مشيراً إلى أن المبدأ يكون دائما السمع والطاعة، قائلا:" السمع والطاعة تعريفه عندهم أن يكون الأخ أو العضو بالنسبة للمسئول عنه كالميت بين يد مغسله".

 

وتابع الكاتب إبراهيم عيسى، أنه طوال تاريخ حسن البنا مؤسس الجماعة، لن نسمع كلمة عن مواجهة الاحتلال من فم حسن البنا ولم يكتب البنا حرفاً واحداً عن فساد ملك أو القصر ولم نجد كلمة عن جهاد الأمة ضد الاحتلال وإذا بحثنا لن نجد أي شيء عن ذلك.

 

طارق الشناوى: عبد الحليم حافظ لو كان عايش كان غنى مهرجانات

 

قال الناقد طارق الشناوى، إن مصطلح الذوق العام "فضفاض"، مسائلا: من يملك مفتاح الذوق العام، مشيرا إلى أن الناقد له علاقة بما يرضي معاييره النقدية لا ما يرضي الجمهور، وأضاف الشناوي، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج "رأي عام" المذاع على فضائية "TeN، اليوم الخميس، أن أغنية بنت الجيران قدمت رد فعل قوى، ولكن ليس بها نغمة مسفة، حيث أن وصف شعبي لا يعني التقليل أو التحقير.

 

وأوضح أن نقابة الموسيقيين بها 30 ألف موسيقى أغلبهم لا يعمل بسبب فيروس كورونا أو قبله، وهاني شاكر عليه قراءة ما يريده الشباب، لافتاً إلى أن المطرب يحاكم إذا قدم اسفاف ولابد أن يعاقبه القانون، أو يتم إيقاف غنوة اذا كان بها اسفاف، معقبا: "أنا ضد منع اغاني المهرجانات".

 

وتابع: أفلامنا بها خمور وحشيش، لافتاً إلى أن عبد الحليم قدم أغاني شعبية، وحكيم بدأ مؤخرا يقدم أغاني مهرجانات، ولابد أن يقرأ المطرب الزمن وأن يصل للشباب، مشيرا إلى أن 80% من الذين يحركون الساحة الفنية تحت العشرين عاما.

 

وقال الناقد الفني، إن كل فنان في الزمن الماضي كان له فريق صحفي محسوب عليه ويدافع عنه، ومن هذا الفريق الراحل فريد الاطرش وعبد الحليم حافظ، وأكد في الوقت ذاته إلى أن تأثير عبد الحليم كان اقوى من تأثير فريد الاطرش، والإذاعة كانت جزء من اللعبة خاصة أنه كان لا يوجد فضائيات، منوها بأن الظهور الأول على شاشة التلفزيون الطريق الأول للنجومية قديما.

 

وأضاف طارق أن هناك نقاد من الشباب مهنيين منهم علا الشافعي ومحمود عبد الشكور ورامي عبد الرازق ومحمد عبد الرحمن واندرو محسن، موضحا أن تأثير النقاد الآن أقل بسبب تعدد أجهزة الإعلام، وهناك مواقع صحفية كثيرة جدا، مضيفا: "تعددت القنوات فانخفض تأثير النقاد والصحفيين، مشيراً إلى أن المتلقي متعدد وليس لديه ذوق واحد".

 

وقال طارق الشناوي، إن عبد الوهاب كان يقرأ الزمن جيدا، وكان هناك تنوع ونقد، موضحا أن أغاني عدوية مثل زحمة يا دنيا زحمة كان لها موقف اجتماعي، مضيفا أن النقد كان موجودا طول الوقت لكنه لم يكن يحجر على أحد، لافتاً إلى أن عبد الحليم اتهم بأنه يكسر تابوهات الغناء.

 

وأوضح أن عبد الحليم كان ينتقد من تحت لتحت، وكان ذكي ويطور من نفسه حتى وفاته، معقبا: "عبد الحليم لو كان عايش كان غنى مهرجانات بس بطريقته".

 

وزيرة التضامن تعلن تطوير 7 مؤسسات لرعاية كبار بلا مأوى

 

قالت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، إنه تم تطوير 7 مؤسسات لرعاية كبار بلا مأوى، مضيفا أن هناك 12% من الدعم المادى يذهب للمسنين، وبما يقرب سنويا من 3 مليارات جنيه سنويا

 

وأضافت خلال لقائها مع الإعلامية آيه عبد الرحمن خلال برنامجها الحقيقة المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن الدولة لا تدخر جهدا فى تلبية احتياجات كبار بلا مأوى.

 

الفنان محمود حافظ: "الممر" كان وشه حلو عليا ونقلة فنية كبيرة فى حياتى

 

قال الفنان محمود حافظ، إنه عندما عرض عليه العمل مع شريف عرفة فى فيلم الممر، خاف في البداية للغاية، حتى قابله وجها لوجه ووجده شديد البساطة، ولكن بعد الحديث معه ومعرفة تفاصيل الدور عاد الخوف مرة أخرى بعد أن رمى على عاتقي الدور الكوميدي مع الفنان أحمد رزق في فيلم الممر، وأنه سيكون بمثابة الجزء الهام في الفيلم خاصة وأنه فيلم حربى.

 

وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامي معتز الدمرداش ببرنامج "90 دقيقة" الذي يذاع على قناة المحور: "فيلم الممر وشه حلو عليا، وعمل نقلة فنية كبيرة، وبعده على طول اتجوزت، وحاليا في توأم عندي، وبلدي في الريف متفتحين جدا وعارفين قيمة الفن كويس جدا، وبيخرج منها قيادات ووزراء ومسؤولين كبار في الدولة، واستقبالهم ليا بيفرحني وبالدنيا كلها".

 

وقال: "الدكتور بيتر قالي إنه عنده عمل فني مهم في رمضان وأني هكون معاه فيه، وكان يقصد فيلم الاختيار، ولما قريت الدور، لاقيت نفسي همثل المواطن المصري البسيط اللي بيتعامل بفطرته وبيحب بلده وأنا حبيت الشخصية دي لأنها شخصية مصرية بحتة، وبمثل جزء كبير من المصريين، وأعديت نفسي وذاكرت اللغة الصعيدي، وأنا فخور أني قومت بالأدوار دي لأنها أعمال وطنية وبتتسجل في تاريخ الفنان".

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة