بعيدًا عن الرياضة وملاعبها وصالات المنافسات هناك جانب آخر فى حياة اللاعبين والمدربين على صعيد الألعاب الفردية أو الجماعية، هذا الجانب يتجرد فيه اللاعب أو المدرب من البطولات والألقاب التى تحققت، ويظهر من خلاله الاهتمام بحياته الشخصية وهواياته، ونجم اليوم فى برة الملعب هو رمضان صبحى لاعب الأهلى السابق وبيراميدز حالياً.
حدثنا عن علاقتك بالمطبخ؟
مبعرفش أطبخ، وخلال تواجدى فى إنجلترا طبخت مرة واحدة فقط، وبوظت الدنيا فقررت عدم تكرار التجربة مرة أخرى.
ما هو أكثر تحدٍ واجهته فى إنجلترا؟
لاعب الكرة لا يستطيع أن يعيش حياته مثل الباقين، وتربطه قيود كبيرة للتركيز على مستقبله، وكذلك أسرته تعيش معه نفس الظروف.
كيف واجهت أزمة تعلم اللغة فى إنجلترا؟
النادى عين لى مدرسة لتعلم اللغة، وكانت الأمور صعبة جداً لأنها كانت مدرسة إنجليزية لا تتحدث العربية، قبل أن يعينوا مدرسا سوريا ساعدنى على التعلم بشكل أفضل.
حدثنا عن علاقتك بابنك زين؟
فى البداية لم أكن أشعر بشىء لكن بعد ذلك كان الإحساس مختلفا، ولم أكن أتخيل أن يكون لدى طفل فى هذا السن، اختارت الاسم بنفسى وحبيبة اقتنعت به.
ما هى ذكرياتك مع الثانوية العامة؟
كنت بساعد زمايلى وبجيبلهم إجابات الامتحانات، ولجنة الامتحان كانت أجواؤها لطيفة كانت فى كرداسة والجماهير كانت تحتشد أمام المدرسة لمقابلتى.
كيف كان ارتباطك بحبيبة إكرامى؟
جذبتنى من أول مرة رأيتها، جاءت إلى النادى من أجل "بروجيكت" دراسى وأرادت أن تسألنى مجموعة من الأسئلة، ومنذ تلك اللحظة قررت أن أتحدث مع أهلها، وكان شريف قد قال لى إنها ستعمل إنترفيو معى، الأمر كان صعباً جداً أن أتحدث مع شريف إكرامى، واستشرت سعد سمير فى الموضوع من أجل مفاتحة شريف أو كابتن إكرامى فى الأمر، وقررنا بدء الموضوع مع كابتن إكرامى باعتباره الكبير بناءً على نصيحة سعد سمير.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة