قال الإعلامى وائل الإبراشى، إن الحادث الإرهابى الذى شهدته مدينة نيس الفرنسية،يهمين على الساحة وسيكون له تبعات مؤثرة، مشدداً على أن الدين الإسلامى برئ من هذا الحادث الإرهابى، وتابع:"الجانى الذى فصل رأس سيدة عن جسدها وذبح أثنين آخرين يسئ إلى الإسلام".
وأضاف "الإبراشى"، خلال تقديمه برنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى المصرية، أن الإرهابى الذى نفذ الحادث البشع لا علاقة له بالقضية التى يزعم أنه يدافع عنها، كونه استخدم بعد العبث فى عقله.
ولفت "الإبراشى"، إلى أن تركيا تستغل بعض العقول المتشددة، الذين يظهر تطرفهم من خلال كتاباتهم عبر السوشيال ميديا، ومن ثم تقوم بتجنديهم والعبث فى عقولهم، وتابع:"التحقيقات سوف تثبت ما أن كان العمل الإرهابى لذئب منفرد أم أنه تقف خلفه جماعة أو تنظيم".