قالت مصادر إعلامية قبل قليل، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيتوجه إلى مدينة نيس عقب الهجوم قرب كنيسة نوتردام.
وتحدث مصدر بالشرطة الفرنسية عن قطع رأس امرأة بعد هجوم الطعن في باريس.
وكانت قد قالت الشرطة الفرنسية، إن اثنين قُتلا طعنا في هجوم قرب كنيسة بمدينة نيس المطلة على البحر المتوسط.
وقال رئيس بلدية نيس كريستيان إستروزي على تويتر، إنه تم إلقاء القبض على شخص بعد هجوم بسكين. ورجح أن الهجوم قرب الكنيسة عمل إرهابي.
وقال صحفيون من رويترز في مكان الحادث إن الشرطة المسلحة بأسلحة آلية فرضت طوقا أمنيا حول الكنيسة الواقعة في شارع جان ميديسان في نيس وهو شارع التسوق الرئيسي بالمدينة. كما كانت هناك سيارات إسعاف وسيارات إطفاء في الموقع.
يأتي الهجوم بينما لا تزال فرنسا تعاني مما ترتب على قطع رأس المدرس صمويل باتي هذا الشهر على يد رجل من أصل شيشاني.
وقال المهاجم إنه كان يريد معاقبة باتي على عرض رسوم كاريكاتورية للنبي محمد على التلاميذ في درس عن حرية التعبير.
ولم يتضح على الفور الدافع وراء هجوم نيس أو ما إذا كانت هناك أي صلة بالرسوم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة