أثار متحف النسيج جدلا واسعا فى الوسط الاثرى بعد أن ترددت انباء عن إغلاقه قريبا أمام زيارة الجمهور، وتقليص عدد ساعات الزيارة حاليا، وهو الأمر الذى أوضحته وزارة السياحة والآثار بوجود أضرار فى المبنى الأثرى الذى يضم المتحف.
وإليك تفاصيل تحركات وزارة السياحة لانقاذ المتحف الفريد من نوعه فى مبناه والقطع الأثرية التى يضمها:
1 - قررت الوزارة نقل متحف النسيج من مقره الحالى بشارع المعز إلى متحف الحضارة بشكل مؤقت.
2 - أسباب النقل ترجع لتلقى الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والاثار تقريرا بشأن الحالة الفنية لمبنى متحف النسيج.
3 - التقرير أكد على خطورة الحالة الإنشائية للمتحف وضرورة اتخاذ قرار بشأنها.
4 - وأكد التقرير أن تلك الأضرار ستؤثر على القطع الأثرية النادرة والزائرين.
5 - اتخذ الوزير قرارا بنقل القطع الأثرية لمتحف الحضارة بالفسطاط وغلق المتحف مؤقتا لحين ترميم المبنى.
6 - افتتح المتحف فى 13 فبراير 2010 فى بناية تاريخية شهيرة هى «سبيل» محمد على بشارع المُعز.
7 - يتكون من طابقين يضمان 11 قاعة، تعرض القطع النسيجية الأكثر ندرة تاريخياً.
8 - وتبدأ القطع من العصر المصرى القديم مروراً بالعصر الرومانى واليونانى، والفن القبطى، وتطور صناعة النسيج فى العصور الإسلامية ثم عصر الدولة الحديثة التى بدأت بحكم أسرة محمد علي.
9 - يمتلك متحف النسيج ثروة كبيرة تصل إلى أكثر من 1000 قطعة من المنسوجات النادرة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة