ينشر"اليوم السابع"، عدد من الاجراءات التى تنفذها الهيئة العامة للثروة السمكية التابعة لوزارة الزراعة دوريا للنهوض بالإنتاج السمكى وزيادة الإنتاج خلال الاعوام المقبلة وعلى رأسها التوسع فى الاستزراع السمكى المكثف والذى يتميز بزيادة الإنتاج.
-التوسع فى إنشاء المفرخات البحرية للقضاء على صيد الذريعة للنهوض بالأسماك البحرية والتفوق فى الكميات المنتجة من "الدنيس"، "والقاروص".
-إنشاء مزارع سمكية مكثفة لزيادة الإنتاجية من المياه العذبة.
-المتابعة المستمرة لتطوير البحيرات الشمالية والعمل على حل كل المشاكل التى تواجهها.
-تقليل وصول المياه الملوثة من مياه الصرف الصحى والصناعى إلى البحيرات، للحفاظ على الثروة السمكية.
-فتح آفاق للاستزراع السمكى بمجرى نهر النيل بسلالات أسماك متوفرة بمصر تنمو على الطحالب الموجودة بالمياه.
-التوسع فى افتتاح مزارع سمكية جديدة بعدد من المشروعات الجديدة.
-التوسع فى الاستزراع التكاملى فى الصحراء فى مناطق الاستصلاح، وذلك استخدام لمياه الآبار وتدوير المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه وذلك للاستزراع السمكى ثم استخدام المياه فى رى النباتات.
-التوسع فى الأقفاص السمكية فى البحار واستزراع القشريات خاصة الجمبرى " الفانمى" ورفع كفاءة وتطوير المواقع الإنتاجية التابعة لهيئة الثروة السمكية لزيادة الإنتاجية.
-طرح مواقع بحرية للاستزراع السمكى، وتطوير إنتاج أقدم مزرعة سمكية
-تطوير موانئ الصيد بالسواحل الشمالية، وتزويدها بالمعدات والأجهزة الحديثة مثل أجهزة الحاسب الآلى لتسجيل.
- رصد كميات وأنواع الأسماك المختلفة وربطها بغرفة بيانات "الهيئة" لرصد المخزون السمكى
-تنمية المصادر الطبيعية والنهوض بالاستزراع السمكى البحرى.
-تجريم الحرف المخالفة ومنع صيد الذريعة والصيد فى المياه الضحلة وأمام بواغيز البحيرات الشمالية للحفاظ على المرابى الطبيعية لصغار الأسماك والمخزون السمكى.
-إنشاء مزارع سمكية عالية القيمة فى الصحراء الغربية على المياه الجوفية وفق منظومة استخدام مياه الرى فى الاستزراع السمكى يتبعها الاستزراع النباتى مما يوفر فى استخدام الأسمدة ويضمن تعظيم الاستفادة من المياه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة