فى لايف جديد من تلفزيون اليوم السابع يكشف الزميل محمد الدسوقى رشدى القصة الكاملة لتحركات البرادعى المسيئة للإسلام فى أوروبا، وكيف أثر حواره مع طارق الزمر على قضية تصحيح صورة الإسلام وملف الرسوم المسيئة للنبى عليه الصلاة والسلام، كما يكشف سر اختيار البرادعى هذا التوقيت لدعم طارق الزمر وتقديمه كوجه من الوجوه المستنيرة رغم تاريخه الحافل فى الإرهاب والعنف والتطرف.
كما يكشف الدسوقى رشدى، سر علاقة الدكتور محمد البرادعى الفائز بجائزة نوبل مع حيوان البلايبتوس الغريب والمهدد بالانقراض، وكيف نجح البرادعى طوال 10 سنوات فى الضحك على عقول أنصاره والمتابعين له وخطة هروبه من مصر فى أخطر لحظات ثورة 30 يونيو.