إنارة مشروع الشريط النهرى لوزارة الإسكان بمدينة أسوان الجديدة.. صور

الأربعاء، 25 نوفمبر 2020 05:00 ص
إنارة مشروع الشريط النهرى لوزارة الإسكان بمدينة أسوان الجديدة.. صور
أسوان عبد الله صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أنار جهاز مدينة أسوان الجديدة، مشروع الشريط النهرى الذى تنفذه هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة بوزارة الإسكان على أرض محافظة أسوان، والذى تتخطى استثماراته نحو مليار و22 مليون جنيهاً.

وأكد المهندس أحمد محمد رشاد، رئيس جهاز مدينة أسوان الجديدة، أن مشروع الشريط النهرى هو أحد مشروعات هيئة المجتمعات العمرانية بوزارة الإسكان، ويعد المشروع نقلة حضارية وسياحية بمدينة أسوان الجديدة، لافتاً إلى أنه يتم تنفيذ المشروع على مساحة إجمالية تصل إلى 1050 فدان.

وأوضح رئيس جهاز مدينة أسوان الجديدة، بأن استثمارات المشروع بلغت نحو مليار و22 مليون جنيه، ويوفر المشروع حجم عمالة مباشرة وغير مباشرة يصل إلى نحو 750 عاملا وفنيا ومهندسا، ويضم المشروع منطقة فيلات منها "القرية الأولى" بمساحة 14 فدانا، والفيلا كاملة التشطيب بمساحة إجمالية للفيلا 469 متر مربع،  والفيلا مكونة من دور أرضى و2 علوى وحديقة أمامية وخلفية محاطة بسور، ومنطقة فيلات "القرية الثانية" تقع على مساحة 19 فدانا، وتتكون من 80 فيلا, وجار أيضا تنفيذ 63 فيلا كاملة التشطيب كمرحلة ثانية.

وأشار إلى أن مشروع الشريط النهرى، يضم أيضاً الممشى السياحى الجارى تنفيذه لخدمة المرحلتين الأولى والثانية بالشريط النهرى، ويبلغ طوله 1500 متر، كما يضم المشروع الحديقة النيلية بطول 6 كيلو متر، ولها واجهة مباشرة على كورنيش النيل، لافتاً إلى أنه يضم كذلك بازارات سياحية، ومحلات تجارية، وكافيهات، ومناطق خضراء، ومراسى سياحية، ومناطق ألعاب أطفال، ومسارات حركة للمشاة، وبرجولات خشبية، وأماكن انتظار السيارات لخدمة جميع أهالى أسوان.

وتابع المهندس "رشاد"، بأن المشروع يضم كبارى مشاة جار تنفيذها للاتصال بين الحديقة النيلية ومنطقة الفيلات، فضلاً عن منطقة الفندق بمساحة 4.63 فدان، والمجمع التجارى الترفيهى، بمساحة 11.70 فدان، كما يضم مشروع أول مسرح رومانى على ضفاف النيل بصعيد مصر بسعة 3 آلاف متفرج.

إضاءة-مشروع-الشريط-النهرى
 
الإضاءة-ليلا
 
الشريط-النهرى
 
الشريط-النهرى-بأسوان-الجديدة
 
المسرح-الرومانى
 
مدينة-أسوان-الجديدة
 
مشروع-الشريط-النهرى
 
مشروع-الشريط-النهرى-بأسوان






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة