شاب نرويجي يجمع بين اليوجا والجمباز في حركات "بهلوانية" خطيرة.. فيديو

الجمعة، 27 نوفمبر 2020 07:00 ص
شاب نرويجي يجمع بين اليوجا والجمباز في حركات "بهلوانية" خطيرة.. فيديو حركات جمباز صعبة
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبحت حركات الجمباز البهلوانية واحدة من أشهر الوسائل لاجتذاب عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فمن خلال نشر فيديوهات قصيرة لأصحاب الحركات الجمباز تُجتذب ملايين المشاهدات، وهذا ما فعله شاب نرويجي يدعى"سوندرى" لاعب جمباز يدمج بين حركات اليوجا والوثب على العصا أو الباركور، وحتى رقصة الـ"بريك دانس" بحركاته الرائعة.

النرويجي سوندري يقدم حركات صعبة للغاية تتطلب أشهرا من التدريب والكثير من الليونة والقوة للقيام بها، ونجح في وقت قصير أن يحقق "سوندري"، الذي يعيش في الثلاثينيات من عمره شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بالحركات الصعبة التي يبتكرها بنفسه خلال التدريبات.

حركات خطرة على جبل
حركات خطرة على جبل

 

حركات جمباز صعبة
حركات جمباز صعبة

 

وعرضت شبكة روسيا اليوم، فيديو للنرويجي سوندري وهو يقوم باستعراض حركاته ورقصاته وسط التدريب في الصالة الرياضية، كما يقوم بتقديم وصلة من الحركات الخطرة على قمم الجبال والرقصات الشهيرة وهو يؤدي تدريباته داخل الصالة الرياضية.

جانب من الاستعراضات
جانب من الاستعراضات

 

وفي إطار اللياقة البدنية العالية، أبهر طبيب علاج طبيعى بريطانى يدعى بيرت ماثيسون، يبلغ من العمر 58 عاما، ويعيش فى مقاطعة نيو هامبشاير بالمملكة المتحدة، مرضاه بحركات بهلوانية رائعة يقوم بها على لوح التزلج بإحدى الحدائق المفتوحة في نيو هامبشاير، ورغم تقدم الحالة العمرية للطبيب البريطاني، إلا أنه يهوى ممارسة التزلج الحر في أوقات فراغه، وتحظى مقاطع الفيديو التي ينشرها تفاعل كبير بين مرضاه واصدقائه الذين يعتبرونه مصدر المهم.

وقال الطبيب البريطاني بيرت ماثيسون، في تقرير لشبكة روسيا أون لاين، إنه شارك في مسابقات عالمية وحصل على مراكز متقدمة، وكثيرا ما يلقي الضوء على سهولة ممارسة هذه الرياضة في الهواء الطلق كبديل رائع للرياضات الجماعية أو التي تحتاج إلى تجمعات في الصالات الرياضية.

 

وتابع: "أن أكون قادرا على ممارسة رياضة لفترة طويلة منذ أوائل السبعينيات بجانب مهنتي التي أمارسها، وأن أكون قادرا على إخبار الناس عنها بين الحين والآخر، يثير نوعا من التفاعل مع المرضى ويشجعهم نوعا ما على فعل الشيء الذى يحبونه، لافتا إلى أن هذا الأمر يثير نوعا من التفاعل مع مرضاه ويشجعهم نوعا ما على فعل الشيء الذى يحبونه".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة