وأضاف أن إجمالي الحالات التي تماثلت للشفاء بلغ 41 ألفا و783 حالة ، مضيفا أن أغلب الوفيات من بين كبار السن، مشيرا إلى وجود 58 مريضا بالعناية المركزة، يذكر أن أغلب الإصابات كانت تتركز في ولاية البليدة، التي تبعد عن الجزائر العاصمة 36 كيلومترا غربا، وتم فرض حجر صحي كامل عليها منذ يوم 24 مارس الماضي لمدة شهر، بسبب انتشار حالات الإصابة بها.


وتفرض السلطات الجزائرية حظرا للتجوال بسبب الكورونا من 11 مساء إلى 5 صباحا في 20 ولاية من بينها الجزائر العاصمة، فيما رفعت الحجر الصحي تماما عن 28 ولاية أخرى وذلك حتى 15 نوفمبر الجاري.