تتركز الشائعات دائما على نجمة تليفزيون الواقع الشهيرة كيم كاردشيان وحياتها الشخصية وتحديدا علاقتها بزوجها نجم الراب الشهير كانى ويست الذى أثار ضجة خلال الأشهر الماضية بعد إعلان نيته الترشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية، فبعد توجيه سلسلة من الانتقادات لكانى ويست خلال الفترة الماضية تتزايد التكهنات حول اضطراب علاقة ويست بزوجته كيم كارديشيان،وأحدث شائعة هى أن الزوجين من الممكن أن ينفصلا بسبب التعصب الدينى الذى يعانى منه كانى ويست .
فقد زعمت National Enquirer أن هوس كانى ويست بالـ "دين" تسبب فى فتنة بينه وبين زوجته كيم كارديشيان، فقد كشف احدى المصادر أن ويست قال إنهم بحاجة إلى الزواج مرة أخرى فى كنيسته لجعل الأمور رسمية حقا وهو ما أزعج كيم، وأشار المصدر إلى أنهم جددوا وعودهم منذ حوالى شهر، لذلك ترى كيم أنه لا داعى للقيام بذلك مرة أخرى، فهم بحاجة فقط إلى مواصلة حياتهم".
وقد ذكرت بعض الصحف أن كانى ويست تحول إلى "متعصب دينى " ترك كيم غير متأثرة بسلوكه، بينما أشار مصدر إلى أنهما كانا فى طريقهما للانفصال لولا أطفالهما، مضيفا أن كارديشيان سئمت بالفعل من نزوات كانى، ولا يمكن أن يستمر هذا لفترة أطول " .
وقد نفى موقع "جوسيب كوب" القصة المتداولة وذلك بعد أن تواصل مع المتحدث باسم كيم كارديشيان والذى وصف القصة بأنها زائفة .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة