بدوره، وصف مؤسس الشركة، جوش تيتريك، أن هذه الخطوة تشكل تقدما، نحو عالم لا يتطلب فيه القسم الأكبر من اللحوم التي سيأكلها الناس القضاء على أي غابة أو تهجير الحيوانات.
وفى سياق آخر، كان باحثون فرنسيون قد حذروا من أن قضاء الوقت في المطعم يزيد من خطر الإصابة بفيروس كورونا ، حيث تضيف الدراسة الأخيرة إلى الأدلة على أن التواصل اجتماعيا وتناول الطعام بالخارج أكثر خطورة بكثير من الأنشطة الأخرى مثل استخدام وسائل النقل العام أو التسوق.
ووفقا لتقرير لصحيفة time now news، يأتي ذلك في الوقت الذي تكافح فيه أوروبا والولايات المتحدة على وجه الخصوص ارتفاع معدلات الإصابة وبدء موسم العطلات الذي يتميز عادةً بالحفلات والتجمعات العائلية، سعى باحثون من معهد باستير الفرنسي لمعرفة العوامل مثل المهن ، ووسيلة النقل ، والأماكن التي تمت زيارتها التي تميز المشاركين الذين أصيبوا بالفيروس عن الأشخاص الذين لم يصابوا به.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة