خبراء مصر بالخارج يبحثون آليات النهوض بالغزل والنسيج بثانى لقاءات "مصر تستطيع"

السبت، 05 ديسمبر 2020 10:39 ص
خبراء مصر بالخارج يبحثون آليات النهوض بالغزل والنسيج بثانى لقاءات "مصر تستطيع" السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة
كتب ــ محمود راغب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعقد وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج، اليوم السبت، ثانى الجلسات الحوارية لمؤتمر مصر تستطيع بالصناعة، وذلك بمشاركة عدد من خبراء مصر بالولايات المتحدة الأمريكية فى مجال تطوير صناعة المنسوجات واستخدامات البلازما النووية فى الغزل والنسيج، لمناقشة تطوير قطاع صناعة الغزل والنسيج.

ويشهد الجلسة، السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، والدكتورة نيفين جامع وزيرة الصناعة، والدكتور هشام توفيق وزير قطاع الأعمال العام .

وتعد هذه الجلسة الثانية ضمن الجلسات الحوارية لمؤتمر "مصر تستطيع بالصناعة"، والذى بدأت فعالياته بمشاركة البارونة د.نعمت شفيق، وعدد من رجال الصناعة والاستثمار.

وتأتى هذه الجلسة تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية، بضرورة متابعة الخطوات المتخذة فى إطار استراتيجية الدولة لتطوير صناعة الغزل والنسيج، ودراسة كافة المقترحات التى من شأنها النهوض بهذه الصناعة، هذا إلى جانب العمل على تعظيم الاستفادة من مختلف الامكانات المتاحة، و ربط العقول المهاجرة بالاحتياجات والأولويات التى تضعها الحكومة فى اطار استراتيجية التنمية المستدامة 2030.

ويشارك عبر تطبيق "زووم" كل من: الدكتور محمد برهام، أستاذ ورئيس قسم الهندسة النووية سابقا ونائب رئيس القسم حاليا، جامعة كارولينا الشمالية، رائد مجال الاستفادة بالطاقة النووية فى البحوث بكلية الغزل والنسيج، والدكتور أحمد الشافعى الخبير المشهور فى الساحات العالمية فى مجال كيمياء الأصباغ والصباغة والتجهيز، والذى أشرف على أكثر من 50 رسالة دكتوراه وماجستير ومستشار لشركات أمريكية فى مجال الصباغة والتجهيز باستخدام تكنولوجيا وكيمياء جديدة مصاحبة للبيئة، والدكتور عبد الفتاح صيام، خبير علوم الأقمشة والمنسوجات بالولايات المتحدة الأمريكية، ورئيس قسم الغزل والنسيج والملابس والتكنولوجيا والإدارة بكلية ويلسون للغزل والنسيج، شارك فى 6 براءات اختراع إضافة إلى 18 براءة اختراع أخرى فى مجال تطوير المنسوجات، بالإضافة إلى عدد من رجال الصناعة والأعمال، فى إطار تبادل الخبرات مع علمائنا وخبرائنا بالخارج والداخل.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة