صاحب فيديو "سماح" يكشف كواليس جديدة وكيف تم تحضير المشهد التمثيلى.. فيديو

السبت، 05 ديسمبر 2020 02:31 ص
صاحب فيديو "سماح" يكشف كواليس جديدة وكيف تم تحضير المشهد التمثيلى.. فيديو صاحب فيديو واقعة سماح مع محرر اليوم السابع
كفر الشيخ - محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد مصطفى محمود، صاحب فيديو الفتاة سماح، أنه لم يقصد الإساءة لأحد، ولكنه كان يؤدى مشهدا تمثيليا بالاتفاق مع أصحابه، فقد اتفقوا على أداء المشهد التمثيلى، وتم وضع الأنوار على الدور الرابع، واتفق مع الحلاق شهاب أن يكون بالدور الرابع ومعه صديقين أسفل العمارة لأداء المشهد التمثيلى، عقب نزوله من السيارة التى كان يستقلها.

وأضاف مصطفى، لـ"اليوم السابع"، كان هدفه تحذير الفتيات من مرافقة الشباب دون ارتباط، لأنها لن تضمن نهاية تلك العلاقة، قد يأتي يوماً يفضحها كما فعلت في المشهد التمثيلي، ويكون سببا في عدم زواجها، مؤكداً لا توجد فتاة اسمها سماح وشهاب الحلاق لديه طفلين، مؤكداً أنه يهوى التمثيل من عدة سنوات، ويتمنى أن يكون ممثلاً، ولم يكن يعلم أن ينال الفيديو كل هذه الضجة.

وقال مصطفى، إنه يعتذر لكل المتابعين، وأنه تلقى إهانات كثيرة، ولكن الناس معذورة وما يغفر له أنه مشهد تمثيلي، مؤكداً أن المشهد التمثيلي كان له جزئين الأول نشره فكان صداه كبير، والفيديو الثاني به توضيح لحقيقة المشهد التمثيلي أنه مجرد مشهد تمثيلي لتأخذ البنات حذرها،ولا تصاحب الشباب، ولا تأمن أي شاب ما دام إرتباطها به غير رسمي .

وأكد شهاب بلال حسن، حلاق، أن له طفلين عمر وإبراهيم، وليس لديه بنت تسمى سماح، مشيراً إلى إننا إتفقنا على المشهد التمثيلي، ولم نكن نتصور أن يكون إنعكاسه بهذا الشكل، وهدفنا توعية الفتيات، ولا تأمن مكر وغدر بعض الشباب،ومصطفى ممثل متميز فقد أدينا المشهد على أن تكون بطلة المشهد حنان، ولكن مصطفى غير الأسم أثناء أدائه المشهد ،مشيراً إلى أن تلقى نقد لاذع، وعليه قدم أسفه لكل الجمهور، مؤكداً أن يشعر بالخجل لأنه هو من أصر على نزول الفيديو لتأخذ الفتيات العظة والعبرة.

صاحب فيديو واقعة سماح مع محرر اليوم السابع (1)
 
صاحب فيديو واقعة سماح مع محرر اليوم السابع (2)
 
صاحب فيديو واقعة سماح مع محرر اليوم السابع (3)
 
صاحب فيديو واقعة سماح مع محرر اليوم السابع (4)









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة