بالمجان.. انطلاق قوافل بيطرية لعلاج أمراض الماشية وعمل تلقيح صناعى بالصعيد

الإثنين، 07 ديسمبر 2020 09:00 ص
بالمجان.. انطلاق قوافل بيطرية لعلاج أمراض الماشية وعمل تلقيح صناعى بالصعيد التلقيح الصناعى للماشية
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يواصل معهد بحوث التناسليات الحيوانية بوزارة  الزراعة، عمل قوافل بيطرى مجانية لصغار المربين في القرى الأكثر احتياجا فى محافظات مصر المختلفة وخاصا محافظات الصعيد، وتضم العلاج الباطنة والجراحة التناسليات السونار والتلقيح الاصطناعى، كما يتم عمل دورات تدريبيه للأطباء البيطريين العاملين بالوحدات البيطرية فى القرى المعنية حيث يتم تدريبهم على الجس والتلقيح الاصطناعى فى الماشية وعلاج  قله الخصوبة، الأمراض الأكثر شيوعا والجراحة في حيوانات المزرعة والتغذية الإكلينيكية.

وقال الدكتور هانى حسن مدير معهد بحوث التناسليات الحيوانية بوزارة الزراعة، فى تصريحات لـ "اليوم السابع"، إن تلك القوافل يتم تنفيذها تحت رعاية السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، والدكتور محمد سليمان رئيس مركز البحوث الزراعية، متابعا أن المعهد يواصل برامج التلقيح الاصطناعى، وذلك بأشراف ومراجعة معهد بحوث التناسليات الحيوانية، ضمن برامج التحسين الوراثى للسلالات المحلية فى محافظات الجمهورية لرفع الكفاءة الانتاجية لها والمساعدة فى سد الفجوة بين الانتاج والاحتياج من البروتين الحيوانى فى مصر.

فيما يواصل معهد بحوث التناسليات الحيوانية بمركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة، تنظيم القوافل البيطرية المجانية لعلاج الماشية بجميع محافظات  الجمهورية، بالتعاون مع معهد بحوث صحه الحيوان، ومعهد الانتاج الحيوانىر، ومعهد الامصال واللقاحات البيطرية، وهيئة  الخدمات البيطرية، وصندوق التأمين على الثروة الحيوانية، وذلك  تحت رعاية السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، والدكتور محمد سليمان رئيس مركز البحوث الزراعية.

وفي إطار استراتيجية وزارة الزراعة ومركز البحوث بتطبيق البحوث العلمية فى الحقل لخدمة المجتمع قام بعمل القوافل البيطرية لخدمة صغار المربيين مجانا فى القري الأكثر احتياجا لعلاج المشاكل التناسلية وإجراء التلقيح الاصطناعي وتنفيذ العمليات الجراحية والتحصينات غير السيادية والمسح الوبائي للأمراض وتدريب شباب الأطباء البيطريين على التقنيات الحديثة فى تشخيص وعلاج الأمراض التناسلية والسونار والتلقيح الصناعى.

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة