قارئة بالإسكندرية تستغيث لإنقاذ نجلها من ورم ليفى بالنخاع الشوكى.. والصحة ترد

الإثنين، 07 ديسمبر 2020 05:00 م
قارئة بالإسكندرية تستغيث لإنقاذ نجلها من ورم ليفى بالنخاع الشوكى.. والصحة ترد وزارة الصحة
كتبت- نهى عبد النبى - الإسكندرية جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسلت القارئة هويدا من محافظة الإسكندرية، استغاثة عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة "سيبها علينا"، إلى وزارة الصحة حيث يعانى نجلها من ورم ليفى عصبى على النخاع الشوكى، وقالت القارئة خلال رسالتها:" يعانى ابنى من ورم ليفى عصبى سبب له تشوهات فى العمود الفقري واعوجاج، وتم إجراء 5 عمليات فى التأمين الصحى ولكن دون نتيجة حتى الآن ".

ومن جانبها، أكدت الدكتورة ميرفت السيد وكيل مدير مديرية الصحة بالإسكندرية، أنه لا يوجد  مستشفى تتبع مديرية الصحة بالإسكندرية ،  تعالج مريض الأورام أو جراحة مخ وأعصاب، وأن التخصص متواجد بمستشفيات الجامعة فقط.

تأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة