تستضيف مدينة "أنجوليم" الفرنسية، مهرجانا ضخما للقصص المصورة، ويستقبل المهرجان البارز ما يزيد عن مئة ألف زائر، و1000 فنان ومهنى يعمل فى مجال القصص المصورة.
وأبرز الحساب الرسمى لوزارة الخارجية الفرنسية عبر تويتر، المهرجان وغرد :" تُنظّم مدينة أنجوليم، عاصمة القصة المصوّرة، هذا الأسبوع، مهرجانًا يشارك فيه أكثر من 000 100 زائر و1000 مهني يعمل في المجال من أجل الاحتفال بالفن التاسع".
تُنظّم مدينة #Angoulême، عاصمة القصة المصوّرة، هذا الأسبوع، مهرجانًا يشارك فيه أكثر من 000 100 زائر و1000 مهني يعمل في المجال من أجل الاحتفال بالفن التاسع.
— الخارجية الفرنسية 🇫🇷 (@francediplo_AR) February 1, 2020
وتُعدُّ 🇫🇷 من بين البلدان الثلاثة التي تصدّر أكبر عدد من القصص المصوّرة إلى العالم، أي زهاء 4000 قصة كلّ عام.#BD2020 pic.twitter.com/qqI0hUC16J
وتابع الحساب الرسمى للوزارة :"وتُعدُّ فرنسا من بين البلدان الثلاثة التي تصدّر أكبر عدد من القصص المصوّرة إلى العالم، أي زهاء 4000 قصة كلّ عام".
وفى سياق آخر، واصل المئات فى فرنسا تظاهراتهم، الأربعاء الماضى، ضد مشروع إصلاح أنظمة التقاعد المثير للجدل الذى اقترحه الرئيس إيمانويل ماكرون، كما ناقش مجلس الوزراء الفرنسي ذلك القانون خلال الأسبوع الجاري للوقوف على حل وسط بين التعديلات المقترحة ومطالب المتظاهرين.
وتتواصل النقاشات بين الحكومة والنقابات وأرباب العمل حول نقاط محورية في المشروع على غرار المهن الشاقة والحد الأدنى لمعاشات التقاعد وتوظيف كبار السن، وتوجد الكثير من المسائل التي تجعل المشهد النهائى للإصلاح غير واضحة، ومن جانبه تعهد رئيس الكونفيدرالية العامة للعمل فيليب مارتينز بـ"الصمود حتى سحب" مشروع الإصلاح، لكن بمجرد تبنيه، سيحيل مجلس الوزراء المشروع على البرلمان ليتخذ قراره حوله.
وتأمل التنسيقية النقابية التي تجمع عددا كبيرا من النقابات أن تنجح، خلال اليوم الواحد والخمسين من الحركة التي انطلقت في 5 ديسمبر، في تحقيق "تعبئة وحشد كبير" و"الاستمرار في توسيع التحركات".