وأضافت المسئولة البارزة أن 8 أفراد فقط هم من كانوا يقومون بحراسة هذا السجن، مشيرة إلى أن سبب اندلاع أعمال الشغب ما زال قيد التحقيقات.. كما أشارت إلى أن التقارير الأولية أظهرت أن أعمال الشغب اندلعت احتجاجا على معاملة الحراس لأربعة سجناء ووضعهم في عزلة بعد ضبطهم وهم يتعاطون المخدرات.
ولم ترد حتى الآن أي تقارير عن وقوع إصابات أو وفيات جراء أعمال الشغب والحريق.

وبدوره، قال قائد الشرطة المحلية بيني هوتاجولو إنه تم الدفع ب 8 سيارات إطفاء للسيطرة على الحريق ، كما تم نشر حوالي 500 شرطي وجندي حول السجن لمنع النزلاء من الفرار.