نشاهد الكثير من الزوجات تلجأ للاستغاثة بوسائل التواصل الاجتماعى للتدليل على صحة موقفها القانونى، من إثبات نسب، وإثبات زواج، أو حتى تطليقها، فيما يقوم الأزواج بدورهن للاستعانة بها كوسيلة للنفى والتصدى للزوجات أو إثبات الخيانة، ليتهم شريكا الزواج التكنولوجيا بأنها اللعنة التى تطارد استقرار الزواج، والنتيجة كم من العائلات تحطمت علاقاتها بسبب الاستخدام الخاطئ لتلك الوسيلة.
التكنولوجيا
اللعنة التى تطارد استقرار الزواج
والأزمة الجديدة التى باتت تهدد العلاقات
والنتيجة
تفكك وانهيار سببه الاستخدام الخاطئ لتلك الوسيلة
فى عصر السوشيال ميديا
تحولت الحياة الزوجية
لـ"كومنت ولاف"
وأصبح الانفصال "بلوك"
حتى فى المحاكم
أصبحت الإسكرين شوت والرسائل الصوتية
أدلة وشواهد يستخدمها الزوج والزوجة لإثبات الموقف القانونى
فى قضايا إثبات النسب والزواج والطلاق والخيانة
وتعتمد محكمة الأسرة محادثات وسائل التواصل الاجتماعى
كقرائن لإثبات النسب لأطفال الزواج العرفى