يستعد الأزواج والمرتبطون لتقديم الهدايا اليوم بمنسابة عيد الحب أو الفلانتين، حيث تبادل الورود والهدايا التي تحمل لمحات رومانسية، مثل الدباديب الحمراء والبرفيوم وغيرها، إلا أن بعض الرجال يفضلون الهروب من الهدية خاصة مع زيادة أسعار الهدايا مهما بلغت بساطتها، إلا أنهم لا يجيدون وسيلة للهروب في كثير من الأحيان إلا من خلال الكلمات أو العبارات التي قد تكون رومانسية أحيانًا، أو ذات الطابع الدينى أو العقلاني فى أحيان أخرى.
ونرصد في هذا التقرير أبرز 10 عبارات يستخدمها الرجال للهروب من هدية عيد الحب أو الفلانتين:
يوم ميلادك عيد الحب بالنسبة لي
الزوج الذكي الذي يسعى لترسيخ مبدأ التوفير والاحتفال بمناسبتين في نفس الوقت، سيحتفل بعيد ميلاد حبيبته وعيد الحب الخاص بينهما في يوم واحد.
كل لحظة وانتى جنبي عيد للحب
هذا النوع من الرجال هو ملك "التثبيت"، لأنه بما أن كل لحظة عيد فالطبيعى أنه لن يجلب لها هدية كل يوم، وبالتالى تهرب من هدية عيد الحب.
أنا أحلى هدية ليكي
يمتلك هذا النوع من الرجال ذكاء يستخدمه فى وضع شريكة حياته فى موقف محرج، لأنها لن تنفسى فكرة كونه هدية لها، وفى نفس الوقت لن تتمكن من معاتبته على عدم تقديمه هدية لها.
هدية عيد الحب
انتى أجمل هدية
رغم أنها عبارة مكشوفة جدًا وتعلمها كافة النساء، إلا أن بعض الرجال يشكون في ذكاء المرأة ومصممين على استخدامها للهروب من هدية عيد الحب.
ملناش دعوة بالكلام دا
هذه العبارة تحديدًا بيستخدمها الرجل العملي، أو جاف المشاعر، والذى نادرًا ما يهتم برد فعل زوجته أو حبيبته.
أيامنا كلها عيد حب
أيامنا كلها عيد حب.. تلك الجملة التى يمكن أن تكون ترجمتها الحرفية هى "مفيش هدية".
ازاى تهرب من هدية الفلانتين
احنا كبرنا ع الهدايا والدباديب وشغل العيال دا
هذا النوع من العبارات يستخدمه الرجال من مدعى النضج، والأساس فيه هو الهروب من الهدية لأن الأمر بسيط للغاية، فيمكنه تقديم هدية مناسبة بعيدًا عن "الدباديب".
انتى تستاهلى الدنيا بحالها
يرد هذا الرجل أن يجعل زوجته أو حبيبته تشعر بأن هدايا العالم غير كافية لتقديمها إليها، ويقنعها أنه لا يمتلك المال الكافى لشراء هدية قيمة، وبمجرد امتلاكه سيقوم بشرائها.
الفلانتين دا نظام اجتماعى فاشل
هذه العبارة يستخدمها الرجال المثقفين أو "المتفزلكين"، الذين يشككون طول الوقت في كل ما هو قائم أو معتاد ويسخرون منه.
عيد الحب
الفلانتين دا بتاع الكفار
تلك الجملة لن تصدر سوى من بعض الرجال الذين لديهم اعتقاد بذلك بالفعل، أو لسبب آخر وهو الهروب من الهدية، ولكن بطريقة مقنعة من وجهة نظرهم، رافعين شعار "اعترضى على الدين بقى".