عرضت قناة العربية فيديو جراف، لأجهزة أوروبية في البحر الأبيض المتوسط تراقب تدفق الأسلحة إلى ليبيا.
وأضاف الفيديو جراف، أن والأجهزة حظيت بالموافقة بالأجماع من الاتحاد الأوروبى وتدخل حيز التنفيذ، في مارس المقبل، والفلسفة التي يتخذها الاتحاد إلى حظر الأسلحة إلى ليبيا، يعنى وقف الاقتتال داخل الدولة.
ويصر الجيش الليبى، على إنهاء السيطرة الإرهابية على العاصمة طرابلس، ووقف الدعم التركى لهم، وهو ما ظهر بشكل قوى من خلال استهداف سفينة تركية في ميناء طرابلس، بجانب تصريحات قائد الجيش الوطنى الليبى، بعدم السماح لمرتزقة تركيا بالبقاء في ليبيا، وفى هذا السياق استقبل قائد الجيش الوطنى الليبى المشير خليفة حفتر السفير الأمريكى لدى ليبيا، لبحث سبل مكافحة الإرهاب وتأمين البلاد وحفظ سيادتها، جاء ذلك بحسب ما أوردته شبكة سكاى نيوز الإخبارية فى خبر عاجل لها.
وقال قائد الجيش الوطنى الليبى ، إن الجيش الوطنى الليبى يتمسك بالثوابت الوطنية التى تنص على تأمين التراب الليبى وإنهاء سيطرة الإرهابيين وإخراج المرتزقة الذين جلبهم الغزو التركى، مشيرًا إلى أن الجيش الوطنى يتمسك بالثوابت الوطنية التى تنص على تأمين التراب الليبى وإنهاء سيطرة الإرهابيين عليها.