محمود العسيلى يحتفل بوصوله لمليون مشترك عبر قناته على "يوتيوب"

الأربعاء، 19 فبراير 2020 03:26 م
محمود العسيلى يحتفل بوصوله لمليون مشترك عبر قناته على "يوتيوب" محمود العسيلى
كتب خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وصل النجم محمود العسيلى، إلى مليون مشترك عبر قناته على "يوتيوب"، حيث احتفل العسيلى بهذا الرقم الجديد عبر حسابه على "تويتر"، حيث نشر فيديو الاحتفال بوصوله لمليون مشترك معلقا "احب اشكر كل واحدو واحده اشتركوا في قناتي و إن دا ماكنش هيحصل من غير دعمكم و إيمانكم بالمحتوى اللى أنا باقدمه.. دا مشروع ابتديناه سوا و هانكمل فيه سوا بإذن الله .. يا رب دايما أكون عند حسن ظنكم و أفضل اقدملكم احلى حاجة جوايا و نكبر اكتر مع بعض"

العسيلى
العسيلى

 

العسيلى انتقد قرار وقف مطربى المهرجانات، مطالبا بضرورة توفيق أوضاعهم من خلال رقابة عادلة ومضبوطة على المحتوى بدلا من دبح جيلا كاملا. 

وكتب محمود العسيلى، عبر حسابه على تويتر:" يعني ايه إن احنا ممكن في سنة٢٠٢٠ نمنع نوع كامل من المزيكا و لا وايه اكتر نوع مزيكا مسموع في الشارع المصري .. ليه منقننش الأوضاع و البلد تكسب منهم فلوس و هما يعمله فلوس و يبقى في رقابة عادلة و مظبوطة على المحتوى بدل ما ندبح جيل كامل فيهم ناس موهوبين بجد و ان كانوا قلة".

ورد العسيلى على أحد المغردين يطالب بمنع المهرجانات بسبب عدم توافقها مع الذوق العام، قائلاً:" بالأرقام والانتشار احنا اللي مش متوافقين مع الذوق العام".

 

يشار إلى أن نقيب الموسيقيين هاني شاكر أصدر تنبيها مهما على كل المنشآت السياحية والبواخر النيلية والملاهى الليلية والكافيهات بعدم التعامل مع مطربي المهرجانات.

وكان النقيب أصدر بيانا جاء فيه إنه فى إطار الجدل المجتمعى الحاصل على الساحة المصرية ووجود شبه اتفاق بين كل طوائف المجتمع على الحالة السيئة التى باتت تهدد الفن والثقافة العامة بسبب ما يسمى بأغانى المهرجانات، والتى هى نوع من أنواع موسيقى وإيقاعات الزار وكلمات موحية ترسخ لعادات وإيحاءات غير أخلاقية فى كثيرٍ منها، وقد أفرزت هذه المهرجانات ما يسمى بـ"مستمعى الغريزة"، وأصبح مؤدى المهرجان هو الأب الشرعى لهذا الانحدار الفنى والأخلاقى، وقد أغرت حالة التردى هذه بعض نجوم السينما فى المساهمة الفعالة والقوية فى هذا الإسفاف.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة