تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: استرداد الأراضى.. وهيبة الدولة، مرسى عطا الله: صناعة القرار ومفاتيح النجاح.
الأهرام
رأى الأهرام: استرداد الأراضى.. وهيبة الدولة
تحدث الكاتب عن ان اهتمام الرئيس السيسى باسترداد أراضى الدولة وإزالة جميع التعديات، أعاد إلى الدولة ثروات كثيرة، مؤكدا أن ملف استرداد اراضى الدولة أولوية في مهام الحكومة، وهناك حصر شامل لكل التعديات والمعاملات التي لم يتم فيها الالتزام بالشروط التي على أساسها تم التعاقد.
مرسى عطا الله: صناعة القرار ومفاتيح النجاح
تحدث الكاتب عن إصرار القيادة السياسية على اختصار الزمن اللازم لتمكين المجتمع من اجتياز أسوار التخلف وبدء السير على طريق النهضة والتقدم، فهناك تعامل السريع والجرئ مع مشكلات العشوائيات والإنجاز الخارق لبناء خريطة جديدة للطرق والمحاور المرورية على طول البلاد وعرضها.
د. عمرو عبد السميع: سكر على كريمة
تحدث الكاتب عن أن أغانى المهرجانات، لم يجد لها مرادفا سوى مهرجان "وود ستوك" الأمريكي الذى عرفه العالم عام 1969، وعكس الأفكار والقيم الأمريكية التي غلبت عليها أفكار الهيبيز المليئة بالمخدرات والجنس، وإذا قبلنا هذه المقارنة فترويج أغانى المهرجانات هو لون من "الأمركة" يتعرض لها المجتمع المصرى حالياً.
د. وحيد عبد المجيد: انكشاف "إخوانى" جديد
تحدث الكاتب عن أن كثيرين تصور أن حركة النهضة التونسية استوعبت درس تجربة جماعة الإخوان في مصر، عندما أسرعت إلى إجراء انتخابات نيابية مبكرة عام 2014 بعد تصاعد الاحتجاجات ضد حكومته، بدا حينئذ أنها تخلت عن مشروع التمكين، الذى داعبها حلمه عندما أتاحت لها انتخابات 2012 تشكيل حكومة تحت سيطرتها.
الوطن
عماد الدين أديب: عقل انتهى عمره الافتراضى
تحدث الكاتب عن أن هناك مدرستين من التفكير السياسى أحدهما ترى أخطر شىء فى أصول الحكم الرشيد أن تدير ملفات اليوم بعقلية الأمس، والأخرى ترى أن أعظم شىء فى أصول الحكم الرشيد أن تدير ملفات اليوم بعقلية الغد، وكم من الزعامات فقدت عروشها على مر التاريخ، لأنها اهترأت وتجمّدت وعاشت داخل شرنقة المدرسة القديمة فى التفكير؟ وكم من الاقتصادات انهارت، لأنها تعاملت مع تحديات المعيشة اليوم بحلول الأمس العتيقة؟.
د. محمود خليل: "التطلع" الذى لا يبلى
تحدث الكاتب عن أن الطموح شىء والتطلع شىء آخر، حيث الطموح يعنى السعى نحو الحصول على الأهداف بالثمن المطلوب من الجهد والاجتهاد، وهو فى كل الأحوال جدير بالإعجاب والتشجيع والتحفيز، وترسخه داخل مجتمع معين يعنى نجاحه وتقدمه إلى مواقع الريادة على مستوى العالم، أما التطلع فداء قد يضرب أصحاب النفوذ أو أصحاب المال أو الأفراد العاديين، والتطلع أهلك مجتمعنا.
خالد منتصر: ماذا حدث للمصريين فى السوبر؟
تناول الكاتب حدثان مصريان فى نفس اليوم على أرض الإمارات، مباراة السوبر بين الأهلى والزمالك، وتكريم د. مجدى يعقوب فى مبادرة صناع الأمل، فى الحدث الأول مصريون يلعبون الكرة ومنهم فريق وهو الزمالك يتوَّج بالكأس، وفى الحدث الثانى فريق مصرى، بقيادة سير مجدى يعقوب نجم جراحة القلب فى العالم، يبنى مستشفى قلب جديداً ويتوَّج بتبرعات ٨٨ مليون درهم لاستكمال هذا المشروع العظيم.
الجمهورية
عبد الرازق توفيق: صناعة البطل
تحدث الكاتب عن أن قصة 7 ساعات في أكاديمية الشرطة، وون قبول الطلاب في الكليات العسكرية أو كلية الشرطة، حيث يعد الابن طالبا في مصانع الرجال وعرين الأبطال، وهى الأمنية التي تتمناها كل أسرة وتزداد وتزدان شرفا وفخرا
أخبار اليوم
عمرو الخياط: تجديد الخطاب الفني
تحدث الكاتب عن أغانى المهرجانات، مشيرا إلى أن الفن هو صنوف من البهجة تنشأ نتيجة لإفراز مجتمعى ينتج أنواعا تعبر عن أفكاره ولا تستمر إلا في محيط حاضن اجتماعى قادر على تذوقها وتعاطيها وتداولها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة