أمانى الخياط: pay pal وسيلة تمويل الإخوان من تركيا لعناصرها بمصر

الأحد، 23 فبراير 2020 10:01 م
أمانى الخياط: pay pal وسيلة تمويل الإخوان من تركيا لعناصرها بمصر امانى الخياط
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت الإعلامية أمانى الخياط، مقدمة برنامج الكبسولة المذاع على قناة إكسترا نيوز، الوسيلة التي تستخدمها جماعة الإخوان في تحويل الأموال من تركيا إلى عناصرها داخل مصر، مشيرة إلى أن هناك شخص يعد هو الممر المشبوه للمال الذى يتم استخدامه فى الحملات التحريضية ضد مصر وهو عزام التميمى نائب أمين عام التنظيم الدولى للإخوان وهو المسؤول عن تمويل الكتائب الإلكترونية للجماعة.

وقالت مقدمة برنامج الكبسولة المذاع على قناة إكسترا نيوز، إنه يتم تحويل الأموال للدوائر الإخوانية من خلال تقنية جديدة تسمى “pay pal”،  وهذه شبكة للماليات يتم التعامل فيها في تحويل الأموال بحيث تكون مؤمنة حيث يعد هذا غطاء لعملية نقل الأموال، لذلك كان هناك رقابة على دوائر الإرهاب وعلى تمويله.

 

وأوضحت الإعلامية أمانى الخياط، أن هناك 11 ألف عنصر إخوانى يستخدمون هذا النظام فى تحويل الأموال، لافتة إلى أن هذه الشبكة مؤمنة ويتم استخدامها خارج حدود مصر، وهذا يتم استخدامه عبر مواقع التواصل الاجتماعى ويتم الاستفادة من خدمات الإنترنت.

 

وأشارت مقدمة برنامج الكبسولة المذاع على قناة إكسترا نيوز، إلى أن أيمن عبد الغنى زوج بنت خيرت الشاطر نائب مرشد الإخوان، يعد هو أخطر كوادر التنظيم الذى يدير كتائب القاهرة من إسطنبول.

 

وفى وقت سابق بث برنامج الكبسولة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، والذى تقدمه الإعلامية أمانى الخياط، وثيقة حصرية تكشف خطة الجماعة الإرهابية لإدارة الحرب الإلكترونية ضد مصر، حيث تضمنت الوثيقة مجموعة من الأوراق تكشف الدور الحقيقى لمنابر الجماعة التى تبث من الخارج ومخطط نشر الفوضى والتحريض على العنف الذى تمارسه تلك القنوات التحريضية، حيث تضمنت الوثيقة عدد وحدات منابر الإخوان التحريضية ضد مصر.

 

وقال تقرير البرنامج، المذاع على إكسترا نيوز، إن هذه الوثيقة تعد ورقة أولوية حول تلك المنصات الإعلامية التي استحدثت قيادات الإخوان في تركيا مركزها الإعلامى، موضحا أن هناك مجموعة جديدة من تلك الوحدات أول تلك الوحدات سموها الرصد والمتابعة  وهذه هدفها رصد معلوماتى تقوم بتتبع القضايا من أجل الاستفادة منها وإعادة تدويرها  من أجل استهداف الدولة المصرية.

 

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة