اندلعت احتجاجات فى المكسيك بعد جريمة قتل وحشية لشابة تبلغ من العمر 25 عاماً على يد زوجها، ووفاة فتاة تبلغ من العمر سبع سنوات بعدما تعرضت للتعذيب على أيدى أشخاص عدة. وقالت رئيسة بلدية مدينة مكسيكو، كلاوديا شينباوم، إنها وجهت المؤسسات التابعة للبلدية بعدم فرض عقوبات على المتظاهرات. وأعطت المحاكم وأعضاء مجلس الشيوخ والنواب والجامعات، التوجيهات نفسها، سواء كانت المشاركات في التظاهرة موظفات أو طالبات.
وأصدرت مجموعة تيليفيزا، بيانا الجمعة جاء فيه أن موظفيها لديهم الحرية الكاملة للانضمام إلى الإضراب الوطني ولن تؤثر مشاركتهم على وضعهم المهني.
احتجاجات المكسيك
احتجاجات على العنف ضد المرأة
احتجاجات نسائية
الاحتجاجات
بكاء سيدة
جانب من احتجاجات المكسيك
جانب من الاحتجاجات
طفلة تشارك فى الاحتجاجات