جاءت جريمة تورط خالد بن حمد، شقيق أمير قطر تميم بن حمد، الخاصة باعتداء وحشى على ممرضة أمريكية ليفتح باب الجرائم التى ارتكبتها أسرة تميم بن حمد، والعائلة القطرية الحاكمة، والتى طالت 7 من قيادات الأسرة القطرية الحاكمة، حيث سلطت المعارضة القطرية الضوء على جرائم الأسرة القطرية الحاكمة، وذكر موقع قطريليكس، التابع للمعارضة القطرية، أن جرائم عائلة أمير قطر لم تتوقف سواء داخل قطر أو خارجها، على المستوى الفردى أو الجماعي، حيث تواصل أسرة تميم ارتكاب المزيد من الجرائم والتى كان آخرها تورط خالد بن حمد آل ثانى شقيق أمير قطر، بعد تورطه بواقعة اعتداء وحشى واغتصاب لممرضة أمريكية.
خالد بن حمد
وتعرضت صديقة الممرض الأمريكى ماثيو الليندي، الذى كان يعمل ممرضًا شخصيًّا لدى شقيق أمير قطر بالدوحة، للاغتصاب فى هجوم غامض على منزله بلوس أنجلوس، بعد إقامة دعوى قضائية ضده لاحتجازه كرهينة لمدة شهرين بقصر الأمير القطري.
المياسة بنت حمد
أجبرت شقيقة أمير قطر المياسة بنت حمد وزوجها، 3 موظفين فى منزلهما بنيويورك، على العمل لمدة 100 ساعة أسبوعيًّا دون أجر إضافي، وحرمانهم من أيام العطلة أثناء سفرهم مع أفراد الأسرة الحاكمة؛ ما اضطرهم لرفع دعاوى قضائية ضدهم أمام القضاء الأميركي.
عبدالله آل ثاني
تورط عبدالله آل ثانى مالك نادى ملقا الإسباني، فى جرائم اختلاس واتفاقيات مسيئة، والذى تم إبعاده وعزله من إدارة النادى وتغريمه 5 ملايين ونصف المليون يورو، بعد أن رفعت جمعيات مشجعى النادى الأندلسى دعوى قضائية ضده.
محمد بن حمد
تورط محمد بن حمد شقيق أمير قطر، فى قرصنة للبريد الإلكترونى وتسريب رسائل إيليوت برويدى جامع التبرعات للحزب الجمهورى والمقرب للرئيس الأميركى دونالد ترامب، بسبب معارضته الشديدة لقطر، فى محاولة لتغيير سياسة الولايات المتحدة الأميركية تجاه الدوحة.
تميم بن حمد
أصدر تميم بن حمد أمير قطر، قرارًا بسحب الجنسية من جميع أبناء قبيلة الغفران، والتى تعد من أقدم القبائل التى سكنت قطر منذ مئات السنين، كما أصدر مرسومًا بالسجن 5 سنوات لمن يعارض أو ينتقد النظام القطري.
موزة المسند
تكفلت بعلاج المرشد الأعلى الإيرانى على خامنئي، ودفعت 30 مليون جنيه إسترلينى من أموال الشعب بعد تخصيص الفريق الطبى الأول فى العالم لجراحة المخ والأعصاب فى بريطانيا، وساعدت الابن الأصغر تميم للانقلاب على والده وأخيه للوصول إلى كرسى الحكم.
حمد بن خليفة
استولى على حكم قطر فى 22 فبراير عام 1972، بعد قيامه بانقلاب أبيض على والده خليفة بن حمد آل ثاني، وأصدر أمرًا باعتقال 36 من أنصار والده، واتهم والده بتدبير محاولة انقلابية لاسترداد الحكم.
