وجه الدكتور عبد الرحيم على عضو مجلس النواب ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس التحية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد إعلانه عن استراتيجية حكومته ضد الإسلام السياسي وقوله يجب ألا نقبل أبدا أن قوانين الآخرين يمكن أن تكون أعلى من قوانين الجمهورية وأن الانفصالية الإسلامية فى إشارة للإخوان وجماعات الإسلام السياسى التى تتعارض مع الحرية والمساواة وتتعارض مع عدم تجزئة الجمهورية والوحدة اللازمة للأمة.
وقال على فى بيان له أصدره اليوم، أن رؤية ماكرون كانت واضحة وحاسمة وتحمل إشارات لا يمكن إغفالها لمخاطر تمويلات قطر وغيرها من الدول الداعمة لجماعات الإرهاب ووجه الدكتور عبد الرحيم على التحية والتقدير لجميع قيادات واعضاء مركز دراسات الشرق الاوسط على الندوات والمؤتمرات والدراسات التى خرجت من المركز وتم توجيهها الى جميع المؤسسات وصانعي القرار بمختلف الدول الاوروبية والتى تم فيها كشف وتعرية جميع الاهداف الخبيثة لجميع التيارات والجماعات الارهابية والتكفيرية وفى مقدمتها جماعة الاخوان الارهابية مؤكدا ان خطط وبرامج واستراتيجيات مركز دراسات الشرق الاوسط بباريس كان لها تأثيرها الايجابى على الرأى العام الاوروبى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة