التلفزيون هذا المساء.. وزير الأوقاف: قرار السعودية بوقف رحلات العمرة يطابق الشرع.. والسقا يعترف بحبه لأغنية بنت الجيران.. وسلمى الشماع تكشف أسرار شياكة مذيعات ماسبيرو.. محمد صبحى: أنا ولينين الرملى شخصا واحدا

السبت، 29 فبراير 2020 03:52 ص
التلفزيون هذا المساء.. وزير الأوقاف: قرار السعودية بوقف رحلات العمرة يطابق الشرع.. والسقا يعترف بحبه لأغنية بنت الجيران.. وسلمى الشماع تكشف أسرار شياكة مذيعات ماسبيرو.. محمد صبحى: أنا ولينين الرملى شخصا واحدا التلفزيون هذا المساء
ماجد تمراز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التي تشغل بال المواطن المصري وشغلت الرأي العام، والتي نرصد أبرزها في التقرير التالي..

 

وزير الأوقاف: قرار السعودية بوقف رحلات العمرة شجاع وجريء ويطابق الشرع

قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إن قرار المملكة العربية السعودية بوقف رحلات العمرة والزيارة إلى أراضيها منعا لتفشي فيروس كورونا، يعتبر قرار شجاع وجريء وكان لابد منه وله أصوله الشرعية، لأن الشرع يقول إن درئ المفسدة مُقدم على جلب المنفعة والمصلحة، كما أن حماية الأرواح واجب شرعي، وإذا كانت الأرواح معرضة لهلاك متحقق أو غالب على الظن، فلابد من حمايتها.

ورى وزير الأوقاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" الذي يعرض على قناة mbc مصر، قصة لسيدنا عمر بن الخطاب، بعد أن خرج من المدينة المنورة قاصدا الشام، فقابل مجموعة من المؤمنين وقد أخبروه بانتشار وباء الطاعون في الشام، واستشار أصحاب رسول الله وأشاروا عليه بالرجوع للمدينة، ولكن سيدنا عبيدة بن الجراح قال له: "أتفر من قدر الله؟"، فرد عليه: "أو غيرك قالها يا أبو عبيدة.. إنما نفر من قدر الله إلى قدر الله"، وعاد سيدنا عمر إلى المدينة.

وأضاف وزير الأوقاف، أنه لابد من الأخذ بأسباب العلم الوقائية والطبية، على أن يتم اتخاذها من مصادرها المعتمدة، وليس من الأماكن والمواقع المجهولة التي تستهدف نشر الرعب والقلق، مشيراً إلى أن الأوبئة والنوازل الكونية لا علاقة لها بالإيمان والكفر، وأن بعض الدول الإسلامية أكثر عرضة للزلازل والبراكين أكثر من باقي الدول، ولو كانت القضية بالإيمان والكفر، فلماذا نجد أن تلك الدول تصاب بالمصائب.

وقال وزير الأوقاف، إنه لابد أن ندعي الله أن يزيل البلاء عن البشرية جمعاء، مشيراً إلى أن في حالة كانتشار الأوبئة، الرأي الطبي والعلمي يسبق الرأي الديني، وإذا قررت وزارات الصحة والجهات المختصة، بأن الخطر داهم والانتشار سريع، فذلك سيسري على كافة التجمعات الدينية، وبالتأكيد مباريات كرة القدم والمدارس وغيره وأن الأمر قيد التقييم المستمر.

 

السقا: بحب أغنية بنت الجيران.. وشاكوش لو طلب منى أكتبله أغانى هكتبله.. فيديو

قال الفنان أحمد السقا، إنه لا يستخدم السوشيال ميديا بإسراف، ولا يدخل أغانى المهرجانات كثيرا فى أعماله على الرغم من أنه يسمعها ويحب بعضها، مضيفا خلال لقائه مع الإعلامية ناردين فرج ببرنامج "التاسعة" على القناة الأولى المصرية: "على الرغم من إننى أحب أسمع أغانى المهرجانات وأحب أغنية حسن شاكوش اللى هى بنت الجيران، ولو طلب منى إنى اكتب له أغنية هكتب له ولكن فى حدود امكانياتى، ومش عارف أنا ممكن اكتب له إيه".

وطلبت الإعلامية ناردين فرج من السقا أن يرتجل على الهواء، فقال "على التليفزيون المصرى ناردين والسقا حصرى شوفنا كتير مضروب يلا نشوف الأصلى"، وتابع السقا: "لو قررت أكتب لشاكوش أو لغيره مش عارف ممكن أكتب إيه، وأنا بحب مدرسة أيمن بهجت قمر، بس مش عاوز أخد وقت في التفكير، أنا بحب أكتب شعر عامية، وكنت كتبت قبل كده "عفريت الكتابة للناس الغلابة وعفريت الفلوس للناس التيوس"، وحسن شاكوش الطبقة عنده عالية جدا ما شاء الله".

وكان الفنان أحمد السقا، قال إنه ابن ماسبيرو ولا يمكن أن يتأخر يوما عنه، مضيفا: "شرف كبير التواجد فى مبنى التليفزيون المصرى".

وأضاف السقا: "مبسوط إنى موجود هنا النهاردة وبسترجع كل ذكرياتى التى بدأت من هنا، بقالى فترة ما دخلتش التليفزيون المصرى، أنا بدايتى كانت من هنا، أنا عشت شوية فى التليفزيون المصرى، وهو كان محطتى للعمل بالسينما، وهو المحطة الكبيرة التى جعلتنى أقف أمامك هنا".

وتابع السقا قائلا: "أول مرة أجى ماسبيرو ما دخلتش لأن الدخول كان بتصاريح، وكانت بحاول هنا وهنا علشان أدخل، والمخرج جمال عبد الحميد صاحب الفضل عليا، جابنى فى "ألف ليلة وليلة" و"علي يا علي يا عترة يا فللي"، وكنت بلعب دور ابن ملك الجان، وكانت أول خطوة ليا كنت لسه طالب في الجامعة، وبعد عرض أول حلقة كنت مستنى الناس تعرفنى، واكتشفت إن أمى ما عرفتنيش، أنا أخذت كل الإجراءات لحد ما ربنا كرمنى واشتغلت في قطاع الإنتاج، وآخر مرة دخلت المبنى من حوالى أقل من 14 سنة".

سلمى الشماع فى برنامج "التاسعة" تكشف أسرار شياكة مذيعات ماسبيرو

أوضحت الإعلامية سلمى الشماع أهمية الحضور على الشاشة، وأثناء تقديم البرامج دون رفع الصوت أو الحاجة إلى تغيير نبرة الصوت، وقالت خلال لقائها مع الإعلامية ناردين فرج، ببرنامج "التاسعة" على القناة الأولى المصرية، إن كل مذيعة كانت لها نبرة صوت، وكان هناك تنوع وكل مذيعة كانت مدرسة لوحدها.

وعن شياكة المذيعات على الشاشة، قالت سلمى الشماع، إنه لم يكن هناك "ستايلست" كل واحد كان له ذوقه الخاص، مضيفة "لم يكن بالشىء السهل الظهور على التليفزيون فى البداية، وكانت هناك أسماء كبيرة وقتها مثل سلوى حجازى كنتى تحسى لما تمشى في المبنى تشوفى ناس فى منتهى الشياكة وبرفانات وطريقة كلام، المبنى كان فيه حوالى 5 آلاف كلهم شبه بعض كل واحدة ليها شكل لكن الهوية المصرية تجمعنا".

وتابعت الإعلامية سلمى السماع قائلا: "بعد أن عملت لمدة شهر اختارونى في النادى الدولى، حسيت إن الدنيا حلوة، أكبر بلاتوه في الشرق الوسط كان مقفول بقاله 25 سنة، وأنا عرفت من أعضاء غرفة صناعة السينما، وكنت قاعدة مع كل الأعضاء وسألت ليه قالولى لأنه بقى تبع البحث العلمى، وسألت الموضوع مع مين قالوا الدكتور مفيد شهاب وكلمته ورجع البلاتوه من تانى".

محمد صبحى: أنا ولينين الرملى كنا شخصا واحدا.. حلمنا وعملنا ونجحنا سويا

قال الفنان محمد صبحي، إنه كان دائما يختلف مع الحالة النقدية والصحفية التى تطلق عليه، وعلى الكاتب لينين الرملى بأنهما "ثنائي"، ولكنه فى الحقيقة "أُحادي"، لأنهما حلموا مع بعضهما ونجحوا وعملوا جنبا إلى جنب، مشيراً إلى أنه بعد أن تخرج عمل أو مسرحية "هامليت" وعندما شاهدها لينين الرملي، فاكتشف أنه غار منه لعشقه للمسرح وحبه للفن، موضحا أن لينين الرملي قال له لماذا لا نقدم مسرح عالمي؟، وأنه من الممكن أن نعمل شكل المسرح العالمي بأفكار مصرية.

وأضاف الفنان محمد صبحي، خلال لقاءه مع الإعلامية منى الشاذلي ببرنامج "معكم" الذي يذاع على قناة cbc، أن لينين الرملي كان مفكرا وليس مؤلفاً، لأن رؤيته كانت مختلفة عن باقي المؤلفين، وتمكن من ينقل المسرح من العالمية إلى الرؤية المصرية، مشيراً أن هناك اتجاهين للفن، أحدهما الفرق الثابتة في المسرح، وتبدأ برسالة يتم كتابتها لابد أن توجه للمشاهدين، وأن الموضوع والتعبير عنه سيكون من خلال أبطال العمل، وهذا ما يحدث في العالم كله وكان لينين الرملي متميزا في ذلك.

وأوضح الفنان محمد صبحي، أن المنتج رفض فكرة مسرحية الجوكر بحجة أنها ستكون بكائية، وتم الموافقة عليها ونجحت نجاحا غير مسبوقا، لدرجة أنها في أول عرض لها في تونس تحطم شباك التذاكر 10 مرات بسبب شدة الإقبال وتدفع الجماهير لحجز تذاكر المسرحية، وعندما عرضت في مصر نجحت نجاحا كبيرا للغاية، مشيرا إلى أنه ولينين الرملي أنشئا 3 مسارح في مصر، أما مسرحية الهمجي قاموا بتأجير مسرح وكان مسرح الجلاء.

وأكد محمد صبحي، أنه كان يؤدي المشاهد التمثيلية مع زميله ورفيق عمره لينين الرملي قبل البدء في العروض المسرحية والبروفات الخاصة بها، ليتمكن من تقييم الدور وتنفيذ ما هو مكتوب على ورق السيناريو.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة