تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها:رأى الأهرام: مصر تواجه الفيروس اللعين.. فاروق جويدة: معرض الكاتب نظرة من قريب.. صلاح منتصر: البحث عن أم كلثوم.. عماد الدين أديب: أبومازن: «الصبر الاستراتيجى».. د. محمود خليل: لوم الضحية «الفلسطينية»..
الأهرام
رأى الأهرام: مصر تواجه الفيروس اللعين
تناول المقال عن انتفاضة مصر من أجل مواجهة فيروس كورونا المستجد الذى تفشى فى مدينة ووهان الصينية وأصبح يمثل تهديدا كبيرا لدول العالم، كافة والذى حصد أرواح أكثر من 300 قتيل، وتعرض نحو 14 ألفا للإصابة جراء المرض.
فاروق جويدة: معرض الكاتب نظرة من قريب
تحدث الكاتب عن بعد سنوات غياب طالت وستمرت إلى 16 عاما ذهب إلى معرض الكتاب وفى أكبر قاعاته جمال حمدان قضى وقتا رائعا مع حلم كبير من رواد العرض.
صلاح منتصر: البحث عن أم كلثوم
تناول الكاتب أنه فى مثل هذا اليوم منذ 45 عاما توقف وإلى الأبد قلب العظيمة التى خفق لصوتها ومازال قلوب الملايين ذاقوا حلاوة الغناء كلمة ولحن وصوتا، مضيفا انه منذ ذلك الوقت نحن نبحث عن أم كلثوم جديدة وأضيف عبد الوهاب أو فريد أو عبد الحليم أو ليلى مراد أو وردة أو فايزة وغيرهم من نجوم الطرب.
الجمهورية
عبد الرازق توفيق: شيطان الإخوان يعظ!
يتحدث كاتبا لمقال حول الحملات التحريضية التى تشنها جماعة الإخوان وقنواتها التحريضية ضد مصر، والمليارات التى تنفقها الجماعة لبث الأكاذيب والشائعات ضد الدولة المصرية، والمؤامرات التى تديرها الجماعة والتى ظهرت منذ أحداث 25 يناير 2011.
السيد البابلى: دموع التماسيح وصحوة عربية ولم تكن مباراة
يتحدث كاتب المقال حول مزايدات البعض على القضية الفلسطينية، وقيام بعض القنوات العربية بالبكاء على القضية الفلسطينية واصفا إياها بالمزايدة، كما تحدث عن موقف وزراء خارجية الدول العربية الذين أعلنوا رفضهم لخطة ترامب للسلام.
الأخبار
كرم جبر: مصر التى ندافع عنها
يتحدث كاتب المقال حول هجوم البعض على من يدافعون عن الدولة المصرية، ويؤكد أهمية مصر وضرورة الدفاع عن أمنها واستقرارها، ويتطرق إلى فشل الإخوان ومشايخهم فى التحريض ضد الدولة المصرية ووجود مؤامرات خارجية تستهدف الإضرار بمصالح المصريين.
جلال عارف: قبل السقوط!
يتحدث كاتب المقال حول ممارسات الرئيس التركى رجب طيب أردوغان العدائية ضد المنطقة العربية وإرساله لجنود فى سوريا للتدخل العسكرى بجانب إرسال جنوده إلى قطر بدعوى حماية عرش تميم بن حمد ثم محاولاته التدخل العسكرى فى ليبيا وإرسال مرتزقة بطرابلس.
الوطن
عماد الدين أديب: أبومازن: «الصبر الاستراتيجى»
تحدث الكاتب عن أنه يعرف الرئيس محمود عباس منذ أكثر من 40 سنة، ويتابعه بشكل شبه منتظم ما يقول وما يفعل، ونما بيننا على مدار هذه السنين محبة واحترام واتفاق واختلاف فى حدود العلاقة الإنسانية المتحضرة، مضيفا أن أبومازن براجماتى وواقعى فى زمن الرومانسية الثورية فى الوقت الذى كانت تسود فيه عبارات الكفاح الثورى، وتحرير الوطن الفلسطينى من البحر إلى النهر، وفى زمن غلبت فيه الأيديولوجيا على المنطق، وسادت فيه لغة الخطابة على حقائق الواقع.
وأضاف الكاتب أن المجلس الوطنى الفلسطينى بالجزائر شاهدت أبومازن يفجر وحده دون سواه قنبلة الصدمة عقب الخروج الفلسطينى من لبنان بضرورة وجود استراتيجية سلام فلسطينية ويتحدث عن ضرورة منطق الحوار والتفاوض مع العدو الإسرائيلى.
د. محمود خليل: لوم الضحية «الفلسطينية»
تحدث الكاتب أن هناك وجهة نظر تذهب إلى أن ثمة فرصاً تاريخية سابقة أتيحت للفلسطينيين لإقامة دولة مستقلة على أنقاض ما تبقى لهم من أرض بعد حرب عام 1948، لكنهم لم يتمسكوا بها وتعالوا عليها، وتساق وجهة النظر تلك على هامش الخطة الحالية التى طرحها «ترامب» لإيجاد دولة فلسطينية، تبعاً لتصور صانع القرار الإسرائيلى، وأقل ما يمكن أن يُقال حول هذا التصور أنه يقدم للفلسطينيين دولة كارتونية مجهولة الحدود، معدومة السيادة، موزّعة الأرض.
وأضاف الكاتب أنه منذ زمن كان الرئيس التونسى الراحل الحبيب بورقيبة لا يفتأ يلوم الفلسطينيين على عدم مبادرتهم إلى قبول قرار تقسيم فلسطين إلى دولتين: دولة لليهود ودولة لعرب فلسطين، وهو القرار الذى صدر عن الأمم المتحدة عام 1947 ولم يرض به العرب ولا الفلسطينيون.
