طلبات إحاطة ساخنة فى "رياضة البرلمان" بسبب تراجع مستوى الأندية الشعبية

الأحد، 09 فبراير 2020 07:00 ص
طلبات إحاطة ساخنة فى "رياضة البرلمان" بسبب تراجع مستوى الأندية الشعبية لجنة الشباب والرياضية بمجلس النواب
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفتح لجنة الشباب والرياضة خلال اجتماعاتها الأسبوع الحالى برئاسة المهندس أشرف رشاد، ملف تطوير مراكز الشباب على مستوى الجمهورية، والاهتمام بالإحلال والتجديد، وأهمية ممارسة النشاط الرياضى للشباب، كما تناقش أسباب تراجع مستوى الأندية الشعبية بعد سيطرة أندية الشركات على النشاط لما يتوفر لها من إمكانيات وموارد مالية، حيث تناقش طلبات حول:

1. عدم الاهتمام بالمنشآت الشبابية بمركز أبو حمص بمحافظة البحيرة.

2. تأخر استكمال الإنشاءات والملاعب والمباني في العديد من مراكز شباب أبو حمص بمحافظة البحيرة.

3. عدم تسلم ملعب كرة القدم بسبب وجود عيوب بأرضية ملعب مركز شباب قرية اخناواي مركز طنطا بمحافظة الغربية.

4. التراجع الكبير في مستوى لعبة كرة القدم بسبب سيطرة أندية الشركات التي يتوفر لديها الموارد المالية الكبيرة، ما أثر بالسلب على الأندية الشعبية بسبب ضعف مواردها.

5. عدم وضوح الرؤية الخاصة بالتوسع فى منح شركة استادات بمحافظة السويس حق إدارة عدد حوالي 9 مشاريع دفعة واحدة، وغياب دور وزارة الشباب والرياضة.

6. تقنين أوضاع العمالة المؤقتة التي تعمل بمراكز الشباب منذ أعوام طويلة بتعاقد مع مجالس إدارات مراكز الشباب.

7. عدم الانتهاء من تنجيل مركز شباب سعدون وعدم البدء في مركز شباب الشغامبة مركز بلبيس الشرقية.

8. إنشاء ملعب كرة قدم ومركز شباب بمنطقة المساكين التابعة للوحدة المحلية لقرية الزهراء مركز البرلس بمحافظة كفر الشيخ.

يذكر أن أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، قال إن رؤية الوزارة تتمثل فى تطوير مراكز الشباب بالمحافظات وهناك جزء منها إعادة صيانة المراكز القائمة وجزء خاص بتحويل مراكز الشباب لمراكز مجتمعية، موضحا أن مصر بها 4333 مركز شباب، وأن هذا العام "2020" شهد استثمارات للقطاع الخاص فى هذا المجال بـ950 مليون جنيه، لافتا إلى أن مستهدف هذا العام مليار و635 مليون جنيه حجم للملاعب ومراكز الشباب، موضحا أنه يتم حاليا إجراء دراسة سكانية وجغرافية لمدى الاحتياج داخل المدن لمراكز الشباب.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة