العراق تبدأ جلسة البرلمان للتصويت على حكومة محمد علاوى

الأحد، 01 مارس 2020 12:25 م
العراق تبدأ جلسة البرلمان للتصويت على حكومة محمد علاوى محمد علاوى
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بدأت منذ قليل جلسة البرلمان العراقى للتصويت على حكومة محمد علاوى، وذلك وفق خبر عاجل لوسائل الإعلام. 

وكانت رئاسة البرلمان، كانت قررت تأجيل عقد الجلسة الاستثنائية لمنح الثقة لحكومة رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوي، إلى اليوم الأحد.

وقال مصدر نيابي في حديث إن "رئاسة مجلس النواب قررت تأجيل عقد الجلسة الاستثنائية إلى اليوم الأحد حسبما جاء في الوكالة العراقية شبه الرسمية "السومرية نيوز".

وكان من المقرر أن يعقد مجلس النواب، ظهر يوم الخميس الماضى، جلسة استثنائية لمنح الثقة لحكومة رئيس الوزراء المكلف محمد توفيق علاوى

يذكر أن رئيس الوزراء العراقى المكلف محمد توفيق علاوى، قال إنه انتهى من تشكيل حكومة "مستقلة"، داعيا البرلمان إلى عقد جلسة استثنائية للتصويت على منحها الثقة، وذكر علاوى فى خطاب بثه التليفزيون العراقي، وفقا لقناة "السومرية نيوز" العراقية، ـ أنه انتهى من تشكيل حكومة "مستقلة .. بدون مشاركة مرشحى الأحزاب السياسية"، داعيا البرلمان إلى عقد جلسة استثنائية الأسبوع المقبل للتصويت على منحها الثقة.

وأضاف "إذا فازت الحكومة بالثقة، فإن أول إجراء لها سيكون التحقيق فى قتل المتظاهرين وتقديم الجناة للعدالة" ، كما وعد بإجراء "انتخابات مبكرة حرة ونزيهة بعيدا عن تأثيرات المال والسلاح والتدخلات الخارجية".

ودعا علاوى، المتظاهرين إلى منح حكومته فرصة رغم "أزمة الثقة تجاه كلما له صلة بالشأن السياسي" والتى ألقى مسؤوليتها على فشل أسلافه.

وقال رئيس الوزراء العراقى المكلف محمد توفيق علاوى،الأربعاء الماضى، إنه انتهى من تشكيل حكومة "مستقلة.. بدون مشاركة مرشحى الأحزاب السياسية"، ودعا البرلمان إلى عقد جلسة استثنائية الأسبوع المقبل للتصويت على منحها الثقة.

وقال علاوى فى خطاب بثه التلفزيون إنه إذا فازت الحكومة بالثقة، فإن أول إجراء لها سيكون التحقيق فى قتل المتظاهرين وتقديم الجناة للعدالة.

كما وعد بإجراء "انتخابات مبكرة حرة ونزيهة بعيدا عن تأثيرات المال والسلاح والتدخلات الخارجية". ودعا المتظاهرين إلى منح حكومته فرصة رغم "أزمة الثقة تجاه كل ما له صلة بالشأن السياسي" والتى ألقى مسؤوليتها على فشل أسلافه.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة