أفادت قناة TVV التلفزيونية فى فنزويلا، بأن الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة لأنصار المعارضة فى العاصمة كاراكاس .
توجه الناخبون الأمريكيون، إلى صناديق الاقتراع فى 6 ولايات جديدة، لاختيار مرشح الحزب الديمقراطى، لمواجهة الرئيس الأمريكى فى الاقتراع الذى يجرى فى 3 نوفمبر المقبل .
احتجزت السلطات اليونانية عشرات المهاجرين، يُعتقد أن جميعهم يحملون الجنسية السورية والعراقية، بعدما اجتازوا الحدود اليونانية عبر تركيا .
ولمزيد من التفاصيل:_
إطلاق الغاز المسيل للدموع ضد المتظاهرين المعارضين للرئيس مادورو
أفادت قناة TVV التلفزيونية فى فنزويلا، بأن الشرطة استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة لأنصار المعارضة فى العاصمة كاراكاس، وأوضحت القناة أن قوات الشرطة قطعت الطريق أمام المسيرة المناهضة لحكم الرئيس نيكولاس مادورو، التى ترأسها زعيم المعارضة، خوان جوايدو، قبل أن تستخدم قنابل الغاز المسيل للدموع ضد المحتجين، بحسب ما أوردت "روسيا اليوم" .
من جهتها، أوردت صحيفة "ناسيونال" الفنزويلية، أن قوات الأمن لجأت إلى قنابل الغاز بعدما بدأ مجهولون فى بقذف "أشياء ثقيلة" على الشرطيين.
وتشهد مدن كبيرة عدة فى فنزويلا، تظاهرات لأنصار المعارضة، بلغ عدد المشاركين فيها عدة آلاف، بحسب "فرانس برس".
وتوتر الوضع فى فنزويلا بعد أن أقدم رئيس البرلمان المعارض، خوان غوايدو، فى 23 يناير 2019، على إعلان نفسه رئيسا لفنزويلا "بالوكالة"، بدلا عن الرئيس نيكولاس مادورو.
وأعلنت الولايات المتحدة اعترافها بجوايدو رئيسا مؤقتا لفنزويلا، وانضمت إلى واشنطن فى تحركها هذا دول "مجموعة ليما" (باستثناء المكسيك)، ومنظمة الدول الأمريكية ومعظم دول الاتحاد الأوروبي.
وندد مادورو بما وصفه بمحاولة الانقلاب، معلنا عن قطع علاقات بلاده مع الولايات المتحدة، وأكدت روسيا ودول أخرى عدة، من بينها الصين وإيران وسوريا وتركيا، دعمها لمادورو.
اعتداء المتظاهرين على الأمن
الاعتداء على الشرطة
الشرطة تطلق الغاز المسيل
الشرطة تطلق الغاز لتفريق الاحتجاجات
العنف ضد الشرطة
الغاز المسيل للدموع
المعارضة تشتبك مع الامن
جانب من أعمال العنف فى فنزويلا
جانب من العنف فى فنزويلا
ضرب الشرطة بالحجارة
متظاهر يلقى الشرطة بالحجارة
مظاهرات فنزويلا
ولايات أمريكية تختار بين "بايدن" و"ساندرز" لمنافسة ترامب
توجه الناخبون الأمريكيون، إلى صناديق الاقتراع فى 6 ولايات جديدة، لاختيار مرشح الحزب الديمقراطى، لمواجهة الرئيس الأمريكى فى الاقتراع الذى يجرى فى 3 نوفمبر المقبل، بعدما بات السباق الديمقراطى يقتصر فعليًا على مرشحين فقط، هما، جو بايدن نائب الرئيس الأمريكى السابق، باراك أوباما، والسناتور التقدمى بيرنى ساندرز فيما أظهر استطلاع جديد للرأى أن بايدن يتفوق بقوة على ساندرز، بعد انسحاب السناتور التقدمية إليزابيث وارين من السباق، بما يقرب بايدن من أن يكون مرشح الديمقراطيين فى مواجهة ترامب.
وأظهر الاستطلاع أن 47% من الديمقراطيين والمستقلين المسجلة أسماؤهم قالوا إنهم سيصوتون لبايدن إذا أجريت انتخابات الترشيح فى ولايتهم، وذكر 30% من المشاركين فى الاستطلاع أنهم سيصوتون لساندرز، عضو مجلس الشيوخ عن فيرمونت، وتشير النتائج إلى أن أنصار وارن لم ينجذبوا إلى ساندرز، حليفها الليبرالى فى العديد من القضايا، بل التفوا حول بايدن الذى حول مسار السباق الديمقراطى بفوزه فى الانتخابات التمهيدية بولاية ساوث كارولاينا ثم انتصاره فى معظم انتخابات «الثلاثاء الكبير»، الذى شمل التصويت فى 14 ولاية، الأسبوع الماضى، وخلص الاستطلاع إلى أن نحو 6 من بين كل 10 من أنصار ساندرز سيصوتون لبايدن إذا نال ترشيح الحزب الديمقراطى لمنافسة ترامب. ولم تعلن وارن، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماساتشوستس، تأييدها لمرشح بعينه، وكان مرشحون آخرون انسحبوا من السباق، من بينهم بيت بوتدجدج وإيمى كلوبوشار ومايكل بلومبرج وكامالا هاريس، أعلنوا تأييدهم لبايدن.
ويعتبر ساندرز أحد أشهر السياسيين المستقلين ولديه طبقة واسعة من الناخبين الموالين له خصوصاً بين الشباب، لكن لديه مشكلة فى الفوز بأصوات الناخبين السود، على غرار انتخابات 2016، عندما تعثر فى قضايا العرق وواجه احتجاجات من نشطاء «حياة السود تهم».
ومع انتقال السباق إلى ولايات ميشيجان وفلوريدا وإلينوى، وواشنطن وميزورى وميسيسيبى وأيداهو وداكوتا الشمالية، ظهر فشل ساندرز فى كسب دعم كبير من الناخبين السود، مما قد يؤدى إلى حسم هزيمته أمام بايدن، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، وزار ساندرز ميتشجان، وواجه حشوداً ضخمة، لكنهم كانوا أغلبية بيضاء ساحقة، ورفض ساندرز مناقشة القضايا التى تهم الأمريكيين السود، الذين يشكلون ربع الناخبين الديمقراطيين فى الانتخابات التمهيدية التى جرت فى الولايات الـ6، كما لم يبد ترددا فى التعبير عن آرائه بشأن القضايا التى تؤثر على اللاتينيين أو النساء، ولكنه يركز على العدالة الجنائية والإسكان والتعليم ودور النقابات والرعاية الصحية والأجور المنخفضة.
العاملون فى مراكز فرز الاصوات
تجهيز أوراق الاقتراع
جانب من عمليات الفرز
جانب من فرز الاصوات
رجل يدلى بصوته
زجاجة تعقيم داخل مركز الاقتراع
سيدة تجهز أوراق الاقتراع
سيدة تحمل طفلها تدلى بصوتها
شاب يدلى بصوته
صناديق الاقتراع
فرز الاصوات
مركز الاقتراع
بايدن وزوجته عقب ظهور مؤشرات لفوزه
بايدن
جو بايدن وزوجته
اليونان تحتجز عشرات المهاجرين بعد عبورهم من حدود تركيا
احتجزت السلطات اليونانية عشرات المهاجرين، يُعتقد أن جميعهم يحملون الجنسية السورية والعراقية، بعدما اجتازوا الحدود اليونانية عبر تركيا، وأعلنت اليونان، أنها منعت 4 آلاف مهاجر قادمين من تركيا، من دخول أراضيها "بشكل غير قانوني"، وذلك بعد أن أظهرت مقاطع مصورة الشرطة اليونانية تطلق الغاز المسيل للدموع على مهاجرين عند حدودها مع تركيا.
وأعلن المتحدث باسم الحكومة اليونانية، ستيليوس بيستاس، بعد اجتماع طارئ برئاسة رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس، إن اليونان "واجهت محاولة منظمة وغير قانونية لخرق الحدود".
وأضاف أن محاولة "خرق الحدود" كانت من قبل أعداد كبيرة من المهاجرين، لافتا إلى أن قوات الأمن "تمكنت من التغلب عليها"، وتابع: "قمنا بحماية حدودنا وحدود أوروبا، منعنا 4 آلاف محاولة دخول غير قانونية إلى داخل حدودنا"، قد أظهرت إطلاق الشرطة اليونانية الغاز المسيل للدموع على مجموعات من المهاجرين كانت ترشقها بالحجارة عبر الحدود مع تركيا.
وظهرت فى اللقطات مجموعات من الأشخاص تقذف الحجارة صوب الشرطة اليونانية من الجانب التركى للحدود، وتأتى هذه الأحداث عقب إعلان الرئيس التركى رجب طيب أردوغان فتح حدود بلاده أمام المهاجرين للوصول إلى أوروبا، لافتا إلى أن 18 ألفا منهم عبروا بالفعل، مبتزا ألمانيا بورقة المهاجرين للحصول على مساعدات مالية.
وقال أردوغان فى مؤتمر صحفي، السبت: "أوروبا لم تنفذ وعودها بشأن الهجرة.. وقد فتحنا الأبواب للهجرة إلى هناك"، وشدد على أن تركيا "لم تعد تثق بالوعود الأوروبية فيما يتعلق بتقديم المساعدة للاجئين"، مضيفا: "إذا لم تنفذ ألمانيا وعودها المادية فسنرسل المهاجرين إليهم".
الجيش اليونانى على الحدود
الجيش اليونانى ينتشر على الحدود
اليونان تحتجز عشرات المهاجرين
اليونان تحتجز مهاجرين
اليونان تعتقل عشرات المهاجرين
عشرات المهاجرين فى قبضة الجيش اليونانى
عناصر من الجيش اليونانى
مجموعة من المهاجرين فى قبضة الامن