تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأي جريدة الأهرام حول وجود الصحة على رأس أولويات الحكومة المصرية، ومكرم محمد أحمد يكتب عن سبب انتشار فيروس كورونا، ولماذا إيران ثانى أكبر بؤرة لكورونا؟.
رأى الأهرام: الصحة على رأس أولويات الحكومة
يتحدث المقال عن مدى اهتمام الدولة بصحة المواطن المصرى، والمبادرات التي تطلقها الدولة من أجل صحة المواطنين من بينها حملة 100 مليون صحة بجانب إجراءات الحكومة لمواجهة فيروس كورونا.
عمرو عبد السميع: وليس تعود
يتحدث كاتب المقال عن مطار معتيقية، هذا المكان الذى يستقبل الأسلحة التركية القادمة إلى المليشيات المسلحة في طرابلس، بجانب الدور التركى في نشر الفوضى في ليبيا.
مكرم محمد أحمد: لماذا إيران ثانى أكبر بؤرة لكورونا؟
يتحدث كاتب المقال عن الأسباب التي جعلت إيران هي ثانى جولة في العالم من حيث عدد الإصابات والفيات بمرض كورونا المميت والإجراءات التي اتخذتها طهران لمواجهة هذا المرض.
جريدة الجمهورية
عبد الرازق توفيق: شفافية الدولة المصرية
يتحدث كاتب المقال عن نجاح مصر في التصدي لحملات الإخوان المسعورة لنشر الأكاذيب، موضحا أن أنصاف المواقف والتشدق بالحيادية أخطر فيروس يواجه الإعلام في الفترة الراهنة.
جريدة الأخبار
خالد ميرى: مصر وسد النهضة
يتحدث كاتب المقال عن توقيع مصر بالأحرف الأولى على اتفاق سد النهضة في واشنطن وتأكيد مصر على حرصها على الحل السياسى لتلك الأزمة ويؤكد أن موقف مصر من أزمة سد النهضة كان واضحة من البداية حول الحلول السياسية للأزمة.
جريدة الوطن
عماد الدين أديب: مخاطر «الكورونا السياسية»!
يتحدث كاتب المقال عن إنه نحن نعانى من فيروس أخطر من كورونا الفيروسى، وهو فيروس كورونا السياسى، حيث هناك وباء سياسى خارج عن السيطرة، ينتقل من مناطق كانت آمنة ويتحول إلى مناطق مشتعلة متوترة بها قتال ودمار وخراب، مصدره الرئيسى: تركيا وإيران وقطر!
نشوى الحوفى: لو كنت مكان «أردوغان»!
تقول كاتبة المقال إنه سؤال تبادر للذهن وأنا أتابع خطاب «أردوغان» لعدد من أعضاء مجلس نوابه أمس الأول (السبت). كان الرجل مثيراً للشفقة والغيظ معاً. تفضحه لغة جسده المتوترة وكذب سرده. يتحدث عن تركيا القوية المسالمة التى يقودها! وحالة الاقتصاد المنتعش ونسب النمو المرتفعة لديه، بينما الليرة تنهار!