مغني عالمي يبكي وينهار بسبب طول فترة مكوثه في الحجر المنزلي.. فيديو

الجمعة، 20 مارس 2020 04:55 م
مغني عالمي يبكي وينهار بسبب طول فترة مكوثه في الحجر المنزلي.. فيديو سام سميث يبكى
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عبر المغني العالمي سام سميث، عن دخوله مرحلة الانهيار النفسي بسبب مكوثه منفردا لفترة طويلة بالحجر المنزلي استجابةً لقوانين الحجر الصّحي التي أصدرتها بلاده لمنع تفشي فيروس كورونا، ونشر "سام سميث" على حسابه الرسمي بموقع "انستجرام"، مجموعة من الصور له داخل قصره وتظهر عليه علامات الضيق والملل حتى وصلت لمرحلة ظهوره يبكي بسبب الحجر المنزلي، وعلق قائلا: " مراحل انهيار الحجر الصحي".

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

Stages of a quarantine meltdown

A post shared by Sam Smith (@samsmith) on

وتبين من الفيديوهات والصور التي يشاركها المغني العالمي سام سميث، على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي أنه يعيش وحيدا في الحجر، ويبدو أنّه يدخل في مرحلة انهيارٍ بسبب الملل الذي يعيشه دون القيام بأيّة نشاطات وبعيدًا عن جمهوره وحفلاته.

سام سميث يبكى
سام سميث يبكى

 

سام سميث يعانى من الملل
سام سميث يعانى من الملل

 

وفي وقت سابق، كشف النجم العالمي سام سميث عبر صفحاته الشخصية علي مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة عن غلاف البومه الغنائي الثالث و الذي يحمل اسم "To Die For " و هو ما زاد حماس محبي و معجبي سام لسماع الألبوم الجديد .

 

وظهر المغني الحائز على جائزة Grammy والبالغ من العمر 27 عام بغلاف ألبومه الجديد  " To Die For " و محاط وجهه بعدد من الأيدى، و علق سميث علي الصورة ليؤكد موعد إطلاق الالبوم وهو 1 مايو المقبل ، كما أشار إلى أنه فخور بهذا الألبوم أكثر من أي شيء قام به على الإطلاق ، حيث تفرغ العامين الماضيين للتركيز علي هذا الألبوم.

 

يذكر أن سام سميث قد أطلق كليب أغنيته " To Die For " و ذلك علي قناته الخاصة علي موقع " يوتيوب "، والكليب من إخراج جرانت سينجر، والأغنية من ألبومه الغنائي الجديد الذي يحمل نفس الاسم و من المقرر إطلاقه في 1 مايو المقبل ، ظهر سام سميث بالكليب و كأنه " تمثال" أصلع، و استطاع كليب " To Die For " أن يحقق علي موقع الفيديو الشهير " يوتيوب " ما يقرب من 2 مليون مشاهدة خلال اليوم الأول من إطلاقه.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة